«
الجنة تشتاق إليك يا عليّ ، وإلى عمارٍ ، وسلمان والمقداد ».
الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
«
ما رأيتُ مثل ما أُتي إلى أهل هذا البيت بعد نبيهم .. إني والله أحبُّهم لحُبّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله لهم ، ويعتريني والله وجدٌ
لتشرف قريش على الناس بشرفهم ، واجتماعهم على نزع سلطان رسول الله من أيديهم .. ».
المقداد
بن عمرو
نام کتاب : المقداد ابن الأسود الكندي أوّل فارس في الإسلام نویسنده : الفقيه، الشيخ محمد جواد جلد : 1 صفحه : 11