وقال سبحانه: (وَمَنْ يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ).[2]
وقال سبحانه:(وَمَا نَقَمُوا إِلاّ أَنْ أَغْناهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ).[3]
وقال سبحانه: (وَقَالُوا حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ).[4]
إلى غير ذلك من الآيات الّتي عطف فيها الرسول على اللّه بلا فصل.
الأمر الثاني: الحلف بغير اللّه تعالى
إنّ اللّه سبحانه أقسم في القرآن الكريم بأشياء غير ذاته يربو عددها على الأربعين نذكر منها: التين، الزيتون، طور سينين، البلد الأمين، الليل، النهار، الفجر، الليالي العشر، الشفع، الوتر، الطور، الكتاب المسطور، البيت المعمور، السقف المرفوع ، البحر المسجور،