المجازاة والجزاء
١ ـ مَنْ صَدَّقَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيْرَ الحُسْنى / ٨٢٥٧.
٢ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤثِرْ غَيْرَ الحُسْنى / ٨٦٤٦.
٣ ـ عَلى قَدْرِ البَلاءِ يَكُونُ الجَزاءُ / ٦١٨٦.
٤ ـ على قَدْرِ النِّيَّةِ تَـكُونُ مِنَ اللّهِ العَطِيَّةُ / ٦١٩٣.
٥ ـ مَنْ لَمْ يُوقِنْ بِالجَزاءِ أفْسَدَ الشَّكُّ يَقينَهُ / ٨٩٦١.
٦ ـ لاتُسْرِعَنَّ إلى بادِرَة وَلا تُعَجِّلَنَّ بِعُقُوبَة وَجَدْتَ عَنْها مَنْدُوحَةً فَإنَّ ذلِكَ مَنْهَكَةٌ لِلدّينِ مُقَرِّبٌ مِنَ الغِيَـرِ / ١٠٣٤٥.
٧ ـ إنَّ أعْجَلَ العُقُوبَةِ عُقُوبَةُ البَغْىِ / ٣٣٨١.
٨ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ قَدْ وَضَعَ العِقابَ عَلى مَعاصِيهِ ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نَقِمَتِهِ / ٣٤٨٣.
٩ ـ عُقُوبَةُ الكِرامِ أحْسَنُ مِنْ عَفْوِ اللِّئامِ / ٦٣٢٤.
١٠ ـ عُقُوبَةُ الغَضُوبِ وَالحَقُودِ وَالحَسُودِ تُبْدَءُ بِأنْفُسِهِمْ / ٦٣٢٥.
١١ ـ عُقُوبَةُ العُقَلاءِ التَّلْويحُ / ٦٣٢٨.
١٢ ـ عُقُوبَةُ الجُهَلاءِ التَّصْريحُ / ٦٣٢٩.
١٣ ـ لَيْسَ لِمَنْ طَلَبَهُ اللّهُ مُجيرٌ / ٧٤٧٩.
١٤ ـ مَنْ عاقَبَ مُعْتَذِراً عَظُمَتْ إساءَتُهُ / ٨٧١٩.
١٥ ـ مَنْ عاقَبَ بِالذَّنْبِ فَلا فَضْلَ لَهُ / ٩٠٧١.
١٦ ـ ما كُلُّ مُذْنِب يُعاقَبُ / ٩٤٦٤.
١٧ ـ ما أقْبَحَ العُقُوبَةَ مَعَ الاِعْتِذارِ / ٩٥٤١.