responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 651

٨٤ ـ لايَهْلِكُ عَلَى التَّقْوى سِنْخُ أصْل ، وَلايَظْمَأُ عَلَيْها زَرْعٌ / ١٠٨٥٦.

٨٥ ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ التَّقْوى / ١٠٩٠٣.

٨٦ ـ أبَرُّكُمْ أتْقاكُمْ / ٢٨٣٦.

٨٧ ـ لاتَضَعْ مَنْ رَفَعَتْهُ التَّقْوى / ١٠٢٢٨.

٨٨ ـ اِتَّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ دُعِيَ فَأجابَ وَتابَ فَأنابَ وَحُذِّرَ فَحَذِرَ وَعَبَرَ فَاعْتَـبَرَ وَخافَ فَأمِنَ / ٢٥٤٨.

الأتقياءوالمتّقون

١ ـ اَلْمُتَّقي مَنِ اتَّقَى الذُّنُوبَ ، وَالمُتَنَزِّهُ مَنْ تَنَزَّهَ عَنِ العُيُوبِ / ١٨٧١.

٢ ـ اَلْمُتَّقُونَ أنْفُسُهُمْ عَفِيفَةٌ ، وَحاجاتَهُمْ خَفِيْفَةٌ ، وخَيْراتُهُمْ مَأمُولَةٌ ، وَشُرُُورُهُمْ مَأمُونَةٌ / ١٩٣١.

٣ ـ اَلْمُتَّقُونَ أنْفُسُهُمْ قانِعَةٌ ، وَشَهَواتُهُمْ مَيْتَةٌ ، وَوُجُوهُهُمْ مُسْتَبْشِرَةٌ ، وَقُلُوبُهُمْ مَحْزُونَةٌ / ١٩٣٢.

٤ ـ اَلْمُتَّقُونَ أعْمالُهُمْ زاكِيَةٌ ، وَأعْيُنُهُمْ باكِيَةٌ ، وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ / ١٩٦٥.

٥ ـ اَلمُتَّقي مَيْتَةٌ شَهْوَتُهُ ، مَكْظُومٌ غَيْظُهُ ، فِي الرَّخاءِ شَكُورٌ ، وفِي المَكارِهِ صَبُورٌ / ١٩٩٨.

٦ ـ إنَّ الأتْقِياءَ كُلُّ سَخِىّ ، مُتَعَفِّف مُحْسِن / ٣٤٠١.

٧ ـ إنَّ المُتَّقينَ ذَهَبُوا بِعاجِلِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ ، شارَكُوا أهْلَ الدُّنْيا في دُنْياهُمْ ، وَلَمْ يُشارِكْهُمْ أهْلُ الدُّنْيا في آخِرَتِهِمْ / ٣٦١٥.

٨ ـ اَلْمُتَّقُونَ قُلُوبُهُمْ مَحْزُونَةٌ ، وَشُرُورُهُمْ مَأْمُونَةٌ / ١٣٤٨.

٩ ـ اَلمُتَّقي قانِعٌ ، مُتَنَزِّهٌ ، مُتَعَفِّفٌ / ١٤٣٣.

١٠ ـ شيمَةُ الأتْقياءِ اِغْتِنامُ الْمُهْلَةِ ، وَالتَّزَوُّدُ لِلرِّحْلَةِ / ٥٧٧٧.

١١ ـ قَدْ أفْلَحَ التَّقيُّ الصَّمُوتُ / ٦٦٧٠.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 651
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست