responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 622

الْواحِدَةُ / ٢١٣٩.

٧ ـ اَلنّاسُ فِي الدُّنيا عاملانِ : عاملٌ فِي الدُّنيا لِلدُّنيا ، قَدْ شَغَلَتْهُ دُنْياهُ عَنْ آخِرَتِهِ ، يَخْشى عَلى مَنْ يُخَلِّفُ الْفَقْرَ ، وَيَأمَنُهُ عَلى نَفْسِهِ ، فَيُفْنِي عُمْرَهُ في مَنْفَعةِ غَيْرِهِ وَعامِلٌ فِي الدُّنيا لِما بَعْدَها ، فَجائَهُ الَّذي لَهُ بِغَيْرِ عَمَل ، فَأحْرَزَ الْحَظَّيْنِ مَعاً ، وَمَلَكَ الدّارَيْنِ جَميعاً / ٢١٣٩.

٨ ـ اَلنّاسُ مِنْ خَوْفِ الذُّلِّ مُتَعَجِّلُوا الذُّلِّ / ٢١٧٢.

٩ ـ أفْضَلُ النّاسِ أنْفَعُهُمْ لِلنّاسِ / ٢٩٨٩.

١٠ ـ أسْعَدُ النّاسِ اَلعاقِلُ المُؤمِنُ / ٢٩٩٠.

١١ ـ أفْضَلُ النّاسِ اَلسَّخِيُّ المُوقِنُ / ٢٩٩١.

١٢ ـ أحْسَنُ النّاسِ ذِماماً أحْسَنُهُمْ إسْلاماً / ٣٠٣٣.

١٣ ـ أجَلُّ النّاسِ مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ / ٣٠٣٦.

١٤ ـ أقْوَى النّاسِ مَنْ قَوِيَ عَلى نَفْسِهِ / ٣٠٣٧.

١٥ ـ أقْوَى النّاسِ مَنْ غَلَبَ هَواهُ / ٣٠٧٤.

١٦ ـ أكْيَسُ النّاسِ مَنْ رَفَضَ دُنْياهُ / ٣٠٧٥.

١٧ ـ أرْبَحُ النّاسِ مَنِ اشْتَرى بِالدُّنيا اَلآخِرَةَ / ٣٠٧٦.

١٨ ـ أخْسَرُ النّاسِ مَنْ رَضِيَ الدُّنيا عِوَضاً عَنِ الآخِرَةِ / ٣٠٧٧.

١٩ ـ أفْضَلُ النّاسِ مَنْ شَغَلَتْهُ مَعايِبُهُ عَنْ عُيُوبِ النّاسِ / ٣٠٩٠.

٢٠ ـ أعْظَمُ النّاسِ سَعادَةً أكْثَرُهُمْ زَهادَةً / ٣١٠٠.

٢١ ـ أفْضَلُ النّاسِ مَنْ تَنَزَّهَتْ نَفْسُهُ وَزَهَدَ عَنْ غُنْيَة / ٣١٠٣.

٢٢ ـ أغْبَطُ النّاسِ الْمُسارِ عُ إلَى الْخَيْراتِ / ٣١٢٢.

٢٣ ـ أحَقُّ النّاسِ بِالرَّحْمَةِ عالِمٌ يَجْرِي عَلَيْهِ حُكْمُ جاهِل ، وَكَريمٌ يَسْتَوْلِي عَلَيْهِ لَئِيمٌ ، وَبَرٌّ تَسَلَّطَ عَلَيْهِ فاجِرٌ / ٣١٥٩.

٢٤ ـ أفْضَلُ النّاسِ فِي الدُّنيا اَلأسْخِياءُ ، وَفِي الآخِرَةِ اَلأتْقِياءُ / ٣٢١٠.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 622
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست