responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 601

٣ ـ اَلنَّفْسُ الدَّنِيَّةُ لاتَنْفَكُّ عَنِ الدَّنائاتِ / ١٥٥٧.

٤ ـ إزْراءُ الرَّجُلِ عَلى نَفْسِهِ بُرْهانُ رَزانَةِ عَقْلِهِ وَعُنْوانُ وُفُورِ فَضْلِهِ / ٢٠٠٦.

٥ ـ اَلنُّفُوسُ طَلِقَةٌ لكِنْ أيْدِى العُقُولِ تُمْسِكُ أعِنَّتَها عَنِ النُّحُوسِ / ٢٠٤٨.

٦ ـ اَلرَّاضِي عَنْ نَفْسِهِ مَغْبُونٌ وَالواثِقُ بِها مَفْتُونٌ / ١٩٠٢.

٧ ـ اَلرَّاضِي عَنْ نَفْسِهِ مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ ، وَلَوْ عَرَفَ فَضْلَ غَيْرِهِ كَساهُ ( لَساءَهُ ) ما بِهِ مِنَ النَّقْصِ وَالخُسْرانِ / ٢٠٨٨.

٨ ـ اَلنَّفْسُ الأمـارَةُ المُسَوِّلَةُ تَتَمَلَّقُ تَمَلُّقَ الْمُنافِقِ ، وَتَتَصَنَّعُ بِشِيمَةِ الصَّدِيقِ المُوافِقِ ، حَتّى إذا خَدَعتْ وَتَمَكَّنَتْ تَسَلَّطَتْ تَسَلُّطَ العَدُوِّ ، وَتَحَكَّمَتْ تَحَكُّمَ الْعُتُوِّ ، فَأَوْرَدَتْ مَوارِدَ السُّوءِ / ٢١٠٦.

٩ ـ أكْرِمْ نَفْسَكَ ما أعانَتْكَ عَلى طاعَةِ اللّهِ / ٢٣٢٢.

١٠ ـ أهِنْ نَفْسَكَ ما جَمَحَتْ بِكَ إلى مَعاصِي اللّهِ / ٢٣٢٣.

١١ ـ إتَّقِ اللّهَ في نَفْسِكَ ، وَنازِ عِ الشَّيْطانَ قِيادَكَ ، وَاصْرِفْ إلَى الآخِرَةِ وَجْهَكَ ، وَاجْعَلْ لِلّهِ جِدَّكَ / ٢٤٠٧.

١٢ ـ أكْرِمْ نَفْسَكَ عَنْ كُلِّ دَنِيَّة وَإنْ ساقَتْكَ إلى الرَّغائِبِ فَإنَّكَ لَنْ تَعْتاضَ عَمّا تَبْذُلُ مِنْ نَفْسِكَ عِوَضاً / ٢٤٢٨.

١٣ ـ اِجْعَلْ مِنْ نَفْسِكَ عَلى نَفْسِكَ رَقِيباً وَاجْعَلْ لآخِرَتِكَ مِنْ دُنْياكَ نَصِيْباً / ٢٤٢٩.

١٤ ـ أقْبِلْ عَلى نَفْسِكَ بِالإدْبارِ عَنْها ( أعْنِي أنْ تُقْبِلَ عَلى نَفْسِكَ الفاضِلَةِ المُقْتَبِسَةِ مِنْ نُورِ عَقْلِكَ الْحائِلَةِ بَيْنَكَ وَبَيْنَ دَواعِي طَبْعِكَ ، وَأعْنِي بِالإدْبارِ اَلإدْبارَ عَنْ نَفْسِكَ الأم ـ ارَةِ بِالسُّوءِ اَلمُصافِحَةِ بِيَدِ الْعُتُوِّ ) / ٢٤٣٤.

١٥ ـ اِمْنَعْ نَفْسَكَ مِنَ الشَّهَواتِ تَسْلَمْ مِنَ الآفاتِ / ٢٤٤٠.

١٦ ـ أنْصِفْ مِنْ نَفْسِكَ قَبْلَ أنْ يُنْتَصَفَ مِنْكَ ، فَإنَّ ذلِكَ أجَلُّ لِقَدَرِكَ ،

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 601
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست