responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 597

٤ ـ اَلمُنْصِفُ كَرِيمٌ ، اَلظّالِمُ لَئِيمٌ / ٥٤.

المَنظر

١ ـ لاخَيْرَ فِي المَنْظَرِ إلاّ مَعَ حُسْنِ المَخْبَرِ / ١٠٨٩٦.

النَّظمُ في العمل

١ ـ إجْعَلْ لِكُلِّ إنْسان مِنْ خَدَمِكَ عَمَلاً تَأْخُذُهُ بِهِ فَإنَّ ذلِكَ أحْرى أنْ لا يَتَواكَلُوا في خِدْمَتِكَ / ٢٤٣٢.

النِّعْمَة

١ ـ اَلنِّعْمَةُ مَوْصُولَةٌ بِالشُّكْرِ ، وَالشُّكْرُ مَوْصُولٌ بِالْمَزِيدِ ، وَهُما مَقْرُونانِ في قَرَن ، فَلَنْ يَنْقَطِعَ المَزِيدَ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ حَتّى يَنْقَطِعَ الشُّكْرُ مِنَ الشَّاكِرِ / ٢٠٩١.

٢ ـ اِسْتَصْلِحْ كُلَّ نِعْمَة أنْعَمَهَا اللّهُ عَلَيْكَ ، وَلاتُضِعْ نِعْمَةً مِنْ نِعَمِ اللّهِ عِنْدَكَ / ٢٤١٢.

٣ ـ وَلْـيُرَ عَلَيْكَ أثَرُ ما أنْعَمَ اللّهُ سُبْحانَهُ بِهِ عَلَيْكَ / ٢٤١٣.

٤ ـ اِسْتَتِمُّوا نِعَمَ اللّهِ عَلَيْكُمْ بِالصَّبْرِ عَلى طاعَتِهِ ، وَالْمُحافَظَةِ عَلى مَا اسْتَحْفَظَكُمْ مِنْ كتابِهِ / ٢٥٢٠.

٥ ـ اِحْذَرُوا نِفارَ النِّعَمِ فَما كُلُّ شارِد بِمَرْدُود / ٢٦١٧.

٦ ـ الا وَإنَّ مِنَ النِّعَمِ سَعَةُ الْمالِ ، وَأفْضَلُ مِنْ سَعَةِ المالِ صِحَّةُ الْبَدَنِ ، وَأفْضَلُ مِنْ صِحَّةِ الْبَدَنِ تَقْوَى الْقَلْبِ / ٢٧٧٦.

٧ ـ أفْضَلُ ما مَنَّ اللّهُ سُبْحانَهُ بِهِ عَلى عِبادِهِ : عِلْمٌ ، وَعَقْلٌ ، وَمُلْكٌ وَعَدْلٌ / ٢٢٠٥.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 597
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست