responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 502

القضاء والقدر

١ ـ أشَدُّ النّاسِ عَذاباً يَوْمَ القِيامَةِ المُتَسَخِّطُ لِقَضاءِ اللّهِ / ٣٢٢٥.

٢ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ يُجْرِى الأُمُورَ عَلى ما يَقْضيهِ لا عَلى ما تَرْتَضيهِ / ٣٤٣٢.

٣ ـ إنَّ اللّهَ تَعالى لَمْ يَجْعَلْ لِلْعَبْدِ وَإنِ اشْتَدَّتْ حيلَتُهُ ، وَعَظُمَتْ طَلِبَتُهُ ( وَإنْ عَظُمَتْ حيلَتُهُ وَاشْتَدَّتْ طَلِبَتُهُ ) ، وَقَوِيَتْ مَكيْدَتُهُ ، أكْثَرَ مِمّا سُمِّيَ لَهُ فِي الذِّكْرِ الحَكيمِ ، وَلَمْ يَحُلْ بَيْنَ العَبْدِ في ضَعْفِهِ وَقِلَّةِ حيلَتِهِ ، أنْ يَبْلُغَ دُونَ ما سُمِّيَ لَهُ فيِ الذِّكْرِ الحَكيمِ ، وَإنَّ العارِفَ لِهذا ، اَلعامِلَ بِهِ ، أعْظَمُ النّاسِ راحَةً في مَنْفَعَة وَإنَّ التّارِكَ لَهُ وَالشّاكَّ فيهِ لََأعْظَمُ النّاسِ شُغْلاً في مَضرَّة / ٣٦٥٦.

٤ ـ اَلمَقادِيرُ تَجْري بِخِلافِ التَّقْديرِ وَالتَّدْبيرِ / ٢١٩٢.

٥ ـ اَلقَدَرُ يَغْلِبُ الحاذِرَ / ٩٨٨.

٦ ـ اَلاِتِّكالُ عَلَى القَضاءِ أرْوَحُ / ١٣١٨.

٧ ـ اَلمَقاديرُ لاتُدْفَعُ بِالقُوَّةِ وَالمُغالَبَةِ / ١٤١٢.

٨ ـ آفَةُ المَجْدِ عَوائِقُ القَضاءِ / ٣٩٢٢.

٩ ـ إذا نَزَلَ القَدَرُ بَطَلَ الحَذَرُ / ٤٠٣١.

١٠ ـ إذا حَلَّتِ المَقادِيرُ بَطَلَتِ التَّدابِيرُ / ٤٠٣٧.

١١ ـ إذا كانَ القَدَرُ لايُرَدُّ ، فَالاِحْتِراسخ باطِلٌ / ٤٠٧١.

١٢ ـ جَعَلَ اللّهُ لِكُلِّ شَيْء قَدْراً وَلِكُلِّ قَدْر أجَلاً / ٤٧٧٨.

١٣ ـ في تَصاريفِ القَضاءِ عِبْرَةٌ لأُوْلِي الألْبابِ وَالنُّهى / ٦٤٦٧.

١٤ ـ قَضاءٌ مُتْقَنٌ وَعِلْمٌ مُبْرَمٌ / ٦٧٥٧.

١٥ ـ كُلُّ شَيْء فيهِ حيلَةٌ إلاّ القَضاءُ / ٦٨٧٣.

١٦ ـ كَيْفَ يَرضى بِالقَضاءِ مَنْ لَمْ يَصْدُقْ يَقينُهُ / ٦٩٩٣.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 502
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست