responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 500

٣ ـ لالُؤْمَ أشَدُّ مِنَ القَسْوَةِ / ١٠٧٢٤.

المقاصد

١ ـ ضاعَ مَنْ كانَ لَهُ مَقْصَدٌ غَيْرُ اللّهِ / ٥٩٠٧.

٢ ـ مَنْ ساءَ مَقْصَدُهُ ساءَ مَوْرِدُهُ / ٨٣١٣.

القصد والاِقتصاد

١ ـ اَلاِقْتِصادُ يُنْمِى القَليلَ / ٣٣٤.

٢ ـ اَلاِقْتِصادُ يُنْمِى اليَسيرَ / ٥١٤.

٣ ـ اَلاِقْتِصادُ نِصْفُ المَؤُنَةِ / ٥٦٥.

٤ ـ آفَةُ الاِقْتِصادِ البُخْلُ / ٣٩٤٢.

٥ ـ خُذِ القَصْدَ فِي الأُمُورِ ، فَمَنْ أخَذَ القَصْدَ خَفَّتْ عَلَيْهِ المُؤَنُ / ٥٠٤٢.

٦ ـ طَريقَتُنا اَلقَصْدُ ، وَسُنَّتُنا اَلرُّشْدُ / ٦٠٠٨.

٧ ـ عَلَيْكَ بِالقَصْده فِي الأُمُورِ فَمَنْ عَدَلع عَنِ القَصْدِ جارَ ، وَمَنْ أخَذَ بِهِ عَدَلَ / ٦١١٦.

٨ ـ عَلَيْكَ بالقَصْدِ فَإنَّهُ أعْوَنُ شَيْء عَلى حُسْنِ العَيْشِ ، وَلَنْ يَهْلِكَ امْرُؤٌ حَتّى يُؤْثِرَ شَهْوَتَهُ عَلى دينِهِ / ٦١٤٥.

٩ ـ عَلَيْكُمْ بِالقَصْدِ فِي المَطاعِمِ فَإنَّهُ أبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ ، وَأصَحُّ لِلْبَدَنِ ، وَأعْوَنُ عَلَى العِبادَةِ / ٦١٥٣.

١٠ ـ غايَةُ الاِقْتِصادِ القَناعَةُ / ٦٣٦٤.

١١ ـ كُلُّ ما زادَ عَلَى الاِقْتِصادِ إسْرافٌ / ٦٨٩٩.

١٢ ـ لَنْ يَهْلِكَ مَنِ اقْتَصَدَ / ٧٤٤٥.

١٣ ـ لَيْسَ فِي الاِقْتِصادِ تَلَفٌ / ٧٥١٢.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 500
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست