responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 454

العيب والنقص والعورة

١ ـ أكْبَرُ العَيْبِ أنْ تَعيبَ غَيْرَكَ بِما هُوَ فيكَ / ٣١٦٧.

٢ ـ أعْجَزُ النّاسِ مَنْ قَدَرَ عَلى أنْ يُزيلَ النَّقْصَ عَنْ نَفْسِهِ وَلَمْ يَفْعَلْ / ٣١٧٧.

٣ ـ إنَّ لِلنّاسِ عُيُوباً ، فَلا تَكْشِفْ ما غابَ عَنْكَ ، فَإنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ يَحْلُمُ عَلَيْها ، وَاسْتُرِ العَوْرَةَ مَا اسْتَطَعْتَ يَسْتُرِ اللّهُ سُبْحانَهُ ما تُحِبُّ سَتْرَهُ / ٣٥٠٥.

٤ ـ تَكادُ ضَمائِرُ القُلُوبِ تَطَّلِعُ عَلى سَرائِرِ العُيُوبِ / ٤٤٨٦.

٥ ـ تَأَمُّلُ العَيْبِ عَيْبٌ / ٤٤٨٩.

٦ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يُقالُ : إنَّ فيهِ الشَّرَّ الَّذي يَعْلَمُ أنَّهُ فيهِ كَيْفَ يَسْخَطُ / ٦٢٨١.

٧ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يُوصَفُ بِالخَيْرِ الَّذي يَعْلَمُ أنَّهُ لَيْسَ فيهِ كَيْفَ يَرضى / ٦٢٢١.

٨ ـ ذَوُوا العُيُوبِ يُحِبُّونَ إشاعَةَ مَعائِبِ النّاسِ لِيَتَّسِعَ لَهُمُ العُذْرُ في مَعائِبِهِمْ / ٥١٩٨.

٩ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يُنْكِرُ عُيُوبَ النّاسِ وَنَفْسُهُ أكْثَرُ شَـيْء مَعاباً وَلايُبْصِرُها / ٦٢٦٧.

١٠ ـ عَيْنُ المُحِبِّ عَمِيَّةٌ عَنْ مَعائِبِ المَحْبُوبِ ، وَأُذُنُهُ صَمّاءٌ عَنْ قُبْحِ مَساويهِ / ٦٣١٤.

١١ ـ غِطاءُ العُيُوبِ السَّخاءُ والعَفافُ / ٦٤٠٤.

١٢ ـ كَفى بِالمَرْءِ شُغْلاً ( شُغْلُهُ ) بِمَعائِبِه ِ عَنْ مَعائِبِ النّاسِ / ٧٠٥٥.

١٣ ـ لِيَكُفَّ مَنْ عَلِمَ مِنْكُمْ عَنْ عَيْبِ غَيْرِهِ ما يَعْرِفُ مِنْ عَيْبِ نَفْسِهِ / ٧٣٦٢.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 454
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست