٢٨ ـ مَنْ وَحَّدَ اللّهَ سُبْحانَهُ لَمْ يُشَبِّهْهُ بِالخَلْقِ / ٨٦٤٨.
٢٩ ـ لَمْ تَرَهُ سُبْحانَهُ العُقُولُ فَتُخْبِرَ عَنْهُ ، بَلْ كانَ تعالى قَبلَ الواصِفينَ بِهِ لَهُ / ٧٥٥٦.
٣٠ ـ لَمْ يُطْلِعِ اللّهُ سُبْحانَهُ العُقُولَ عَلى تَحديدِ صِفَتِهِ ، وَلَمْ يَحْجُبْها عَنْ واجِبِ مَعرِفَتِهِ / ١٣٥٣.
٣١ ـ لَمْ يَتَناهَ سُبْحانَهُ في العُقُولِ فَيَكُونَ في مَهَبِّ فِكْرِها مُكَيَّفاً وَلافي رَوِيَّاتِ خَواطِرِها مُحَدَّداً مُصَرَّفاً / ٧٥٥٩.
٣٢ ـ لَمْ يَحْلُلِ اللّهُ سُبْحانَهُ في الأشياءِ فَيكُونَ ( فَيُقالَ هُوَ فيها كائِنٌ ) فيها كائناً وَلَمْ يَنْأ عَنْها فَيُقالَ هُوَ عَنْها بائنٌ / ٧٥٦٢.
٣٣ ـ مَنِ اسْتَأذَنَ علَى اللّهِ أذِنَ لَهُ / ٨٢٩١.
الأُمور
١ ـ اَلاُُمُورُ بالتَّقديرِ لابِالتَّدبيرِ / ١٩٤٧.
٢ ـ اِستَدِلَّ على ما لَمْ يَكنْ بِما كانَ فإنَّ الاُمُورَ أشباهٌ / ٢٣٧٣.
٣ ـ أنجَحُ الأُمُورِما أحاطَ بِهِ الكِتْمانُ / ٣٢٨٤.
٤ ـ إنَّ الأُمورَ إذا تَشابَهَتْ اُعْتُبِرَ آخِرُها بِأوَّلِها / ٣٤٥٨.
٥ ـ الأُمُورُ بِالتَّجرِبَةِ / ٣٦.
٦ ـ الأُمُورُ أشباهٌ / ١٣٢.
٧ ـ تَذِلُّ الأُمُورُ لِلْمَقاديرِ حتّى يَكُونََ الحَتْفُ ( الحِيْفُ ) في التَّدبيرِِ / ٤٥١٧.
٨ ـ تَحَرَّ مِنْ أمْرِكَ مايَقُومُ بِهِ عُذرُكَ ، وَتَثْبُتُ بِِهِ حُجَّتُكَ وَيَفيءُ إلَيْكَ بِرُشْدِكَ / ٤٥٢٥.
٩ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أسْفَرَ عنِ اليَقينِ / ٤٩٦٦.
١٠ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أدّى إلَى الخَلاصِ / ٤٩٧٠.