responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 437

١٤ ـ اِعْمَلْ عَمَلَ مَنْ يَعْلَمُ أنَّ اللّهَ مُجازيِهِ بِإسائَتِهِ وَإحْسانِهِ / ٢٣٥٢.

١٥ ـ اِسْعَ في كَدْحِكَ ، وَلاتَكُنْ خازِناً لِغَيْرِكَ / ٢٤٠١.

١٦ ـ اِعْمَلُوا بِالعِلْمِ تَسْعَدُوا / ٢٤٧٩.

١٧ ـ اِعْمَلُوا إذا عَلِمْتُمْ / ٢٤٨١.

١٨ ـ اِعْمَلُوا ، وَاَلْعَمَلُ يَنْفَعُ ، وَالدُّعاءُ يُسْمَعُ ، وَالتَّوْبَةُ تُرْفَعُ / ٢٥٤٠.

١٩ ـ أعْرِضُوا عَنْ كُلِّ عَمَل بِكُمْ غِنًى عَنْهُ ، وَاشْغَلُوا أنْفُسَكُمْ مِنْ أمْرِ الآخِرَةِ بِما لابُدَّ لَكُمْ عَنْهُ / ٢٥٥٨.

٢٠ ـ اِعْمَلُوا لِيَوْم تُذْخَرُ لَهُ الذَّخائِرُ ، وَتُبْلى فيهِ السَّرائِرُ / ٢٥٧٤.

٢١ ـ اِعْمَلُوا وَأنْتُمْ في آوِنَةِ البَقاءِ ، وَالصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ ، وَالتَّوْبَةُ مَبْسُوطَةٌ ، وَالمُدْبِرُ يُدْعى ، وَالمُسِيءُ يُرْجى قَبْلَ أنْ يَخْمُدَ العَمَلُ ، وَيَنْقَطِعَ المَهَلُ ، وَتَنْقَضِيَ المُدَّةُ ، وَيُسَدَّ بابُ التَّوْبَةِ / ٢٥٧١.

٢٢ ـ اِحْذَرْ كُلَّ عَمَل إذا سُئِلَ عَنْهُ صاحِبُهُ ، اِسْتَحْيى مِنْهُ وَأنْكَرَهُ / ٢٥٩٠.

٢٣ ـ اِحْذَرْ مِنْ كُلِّ عَمَل يُعْمَلُ فِي السِّرِّ ، وَيُسْتَحْيى مِنْهُ فِي العَلانِيَةِ / ٢٥٩٤.

٢٤ ـ اِحْذَرْ كُلَّ عَمَل يَرْضاهُ عامِلُهُ لِنَفْسِهِ ، وَيَكْرَهُهُ لِعامَّةِ المُسْلِمينَ / ٢٥٩٦.

٢٥ ـ اِحْذَرُوا سُوءَ الأعْمالِ ، وَغُرُورَ الآمال ، وَنَفادَ الأمَلِ ، وَهُجُومَ الأجَلِ / ٢٦٣٠.

٢٦ ـ إيّاكَ وَفِعْلَ القَبِيحِ ، فَإنَّهُ يُقَبِّحُ ذِكْرَكَ ، وَيُكَثِّرُ وِزْرَكَ / ٢٦٣١.

٢٧ ـ إيّاكَ وَكُلَّ عَمَل يُنَفِّرُ عَنْكَ حُرّاً ، أوْ يُذِلُّ لَكَ قَدْراً أوْ يَجْلِبُ عَلَيْكَ شَـرّاً ، أوْ تَحْمِلُ بِهِ إلَى القِيامَةِ وِزْراً / ٢٧٢٧.

٢٨ ـ ألا عامِلٌ لِنَفْسِهِ قَبْلَ يَوْمِ بُؤْسِهِ / ٢٧٥٣.

٢٩ ـ ألا فَاعْمَلُوا وَالألْسُنُ مُطْلَقَةٌ ، وَالأبْدانُ صَحيحَةٌ ، وَالأعْضاءُ لُدْنَةٌ ،

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 437
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست