responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 435

٤ ـ إنَّ عُمْرَكَ مَهْرُ سَعادَتِكَ ، إنْ أنْفَذْتَهُ ( أنْفَدْتَهُ ) في طاعَةِ رَبِّكَ / ٣٤٢٩.

٥ ـ إنَّ أنْفاسَكَ أجْزاءُ عُمْرِكَ ، فَلا تُفْنِها إلاّ في طاعَة تُزْلِفُكَ / ٣٤٣٠.

٦ ـ إنَّ عُمْرَكَ وَقْتُكَ الَّذي أنْتَ فيهِ / ٣٤٣١.

٧ ـ إنَّ عُمْرَكَ عَدَدَ أنْفاسِكَ ، وَعَلَيْها رَقيبٌ تُحْصيها / ٣٤٣٤.

٨ ـ إنَّ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ مُسْرِعانِ في هَدْمِ الأعْمارِ / ٣٤٥٩.

٩ ـ إنَّ ماضِيَ عُمْرِكَ أجَلٌ ، وآتِيَهُ أمَلٌ ، وَالوَقْتُ عَمَلٌ / ٣٤٦٢.

١٠ ـ إنَّ غايَةً تَنْقُصُهَا اللَّحْظَةُ ، وَتَهْدِمُهَا السّاعَةُ ، لَحَرِيَّةٌ بِقَصْرِ المُدَّةِ / ٣٤٩٩.

١١ ـ إنَّ المَغْبُونَ مَنْ غَبِنَ عُمْرَهُ ، وَإنَّ المَغْبُوطَ مَنْ أنْفَذَ عُمْرَهُ في طاعَةِ رَبِّهِ / ٣٥٠٢.

١٢ ـ اَلعُمْرُ أنْفاسٌ مُعَدَّدَةٌ / ٥٣٥.

١٣ ـ كَيْفَ يُفْرَحُ بِعُمْر تَنْقُصُهُ السّاعاتُ / ٦٩٨٣.

١٤ ـ لَيْسَ شَـيْءٌ أعَزَّ مِنَ الكِبْرِيتِ الأحْمَرِ إلاّ ما بَقِيَ مِنْ عُمْرِ المُؤْمِنِ / ٧٥٢٥.

١٥ ـ مَنْ طالَ عُمْرُهُ كَثُرَتْ مَصائِبُهُ / ٨٢٦٨.

١٦ ـ مَنْ طالَ عُمْرُهُ فُجِعَ بِأعِزَّتِهِ وَأحِبّائِهِ / ٨٣٨٤.

١٧ ـ مَنْ أفْنى عُمْرَهُ في غَيْرِ ما يُنْجيهِ فَقَدْ أضاعَ مَطْلَبَهُ / ٨٥٣٢.

١٨ ـ مَا انْقَضَتْ ساعَةٌ مِنْ دَهْرِكَ إلاّ بِقِطْعَة مِنْ عُمْرِكَ / ٩٦٠٨.

١٩ ـ لاتُفْنِ عُمْرَكَ فِي المَلاهي فَتَخْرُجَ مِنَ الدُّنيا بِلا أمَل / ١٠٣٦٠.

٢٠ ـ لابَقاءَ لِلأعْمارِ مَعَ تَعاقُبِ اللَّيْلِ والنَّهارِ / ١٠٧٤٣.

٢١ ـ لايَعْرِفُ قَدْرَ ما بَقِيَ مِنْ عُمْرِهِ إلاّ نَبِيٌّ أوْ صِدّيقٌ / ١٠٨٠١.

٢٢ ـ اَلعُمْرُ تُفْنِيهِ اللَّحَظاتُ / ٣٣٧.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 435
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست