responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 43

١١ ـ مَن كَثُرَ أكْلُهُ قَلَّتْ صِحَّتُهُ ، وَثَقُلَتْ على نَفْسهِ مَؤُنتُهُ / ٨٩٠٣.

اللّه وصفاته

١ ـ خَرَقَ عِلْمُ اللّهِ سُبْحانَهُ باطِنَ غَيْبِ السُّتََراتِ ، وَأحاطَ بِغُمُوضِ عَقائدِ السَّريراتِ / ٥٠٥٣

٢ ـ كُلُّ مُسَمًّى بِالوَحْدَةِ غَيرُ اللّهِ سُبْحانَهُ قَليلٌ ، وَكُلُّ عزيز غَيرُهُ ذَليلٌ ، وَكُلُّ قَويّ غَيرُهُ ضعيفٌ ، وَكُلُّ مالِك غَيرُهُ مَمْلُوكٌ ، وكُلُّ عالِم غَيرُهُ مُتَعَلِّمٌ ، وَكُلُّ قادِر غيرُهُ يَقْدِرُ وَيَعْجِزُ / ٦٨٧٧.

٣ ـ كُلُّ باطِن عندَ اللّه جَلّتْ آلاؤُهُ ظاهرٌ / ٦٨٩٠.

٤ ـ كُلُّ سِرّ عندَ اللّهِ عَلانِيَةٌ / ٦٨٩١.

٥ ـ مَنْ تَفَكَّرَ في ذاتِ اللّهِ اَلْحَدَ ( تَزَنْدَقَ ) / ٨٤٨٧

٦ ـ ماكانَ اللّهُ سُبْحانَهُ لِيُضِلَّ أحَداً وَلَيسَ اللّهُ بِظلاّّم لِلْعَبيدِ / ٩٦٢٧.

٧ ـ ما أعظَمَ حِلْمَ اللّهِ سُبْحانَهُ عَنْ أهْلِ العِنادِ ، وَما أكْثَرَ عَفْوَهُ عَنْ مُسرِفي العِبادِ / ٩٦٤١.

٨ ـ ما أعْظَمَ ألّلهُمَّ ما نَرى مِنْ خَلْقِكَ ، وَما أصغَرَ عَظيمَهُ في جَنْبِ ما غابَ عنَّا مِنْ قُدْرَتِكَ / ٩٦٤٦.

٩ ـ ما أهْولَ ألّلهُمَّ ما نُشاهِدُهُ مِنْ مَلَكُوتِكَ ، وَما أحقَرَ ذلِكَ فيما غابَ عنَّا مِنْ عظيمِ سُلْطانِكَ / ٩٦٤٧.

١٠ ـ هُوَ اللّهُ الَّذي تَشْهَدُ لَهُ أعْلامُ الوُجودِ على قَلْبِ ذي الجُحُودِ / ١٠٠٤٥.

١١ ـ لا تُدْرِكُ اللّهُ جلَّ جَلالُهُ العُيُونُ بِمُشاهَدَةِ الأعيانِ ، لكن تُدْرِكُهُ القُلُوبُ بِحَقائقِ الإيمانِ / ١٠٨٥٨.

١٢ ـ كَيفَ يَضيعُ مَنِ اللّهُ كافِلُهُ؟! / ٦٩٨٢.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست