responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 418

نَفْسِهِ / ١٠٩٢٢.

١٢٤ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يَعْمَلَ لِلْمَعادِ ، وَيَسْتَكْثِرَ مِنَ الزَّادِ قَبْلَ زَهُوقِ نَفْسِهِ ، وَحُلُولِ رَمْسِهِ / ١٠٩٢٣.

١٢٥ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يُقَدِّمَ لآخِرَتِهِ ، وَيَعْمُرَ دارَ إقامَتِهِ / ١٠٩٣٢.

١٢٦ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يَكْتَسِبَ بِمالِهِ المَحْمَدَةَ ، وَيَصُونَ نَفْسَهُ عَنِ المَسْألَةِ / ١٠٩٤٢.

١٢٧ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يُخاطِبَ الجاهِلَ مُخاطَبَةَ الطَّبيبِ اَلمَريضَ / ١٩٤٤.

١٢٨ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يُكْثِرَ مِنْ صُحْبَةِ العُلَماءِ والأبْرارِ ، وَيَجْتَنِبَ مُقارَنَةَ الأشْرارِ وَالفُجّارِ / ١٠٩٤٩.

١٢٩ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يَحْتَرِسَ مِنْ سُكْرِ المالِ ، وَسُكْرِ القُدْرَةِ ، وَسُكْرِ العِلْمِ ، وَسُكْرِ المَدْحِ ، وَسُكْرِ الشَّبابِ فَإنَّ لِكُلِّ ذلِكَ رِياحاً خَبيثَةً ، تَسْلُبُ العَقْلَ ، وَتَسْتَخِفُّ الوَقارَ / ١٠٩٤٨.

١٣٠ ـ يَنْبَغي لِلْعاقِلِ إذا عَلَّمَ أنْ لايَعْنُفَ ، وَإذا عُلِّمَ أنْ لايَأْنَفَ / ١٠٩٥٤.

١٣١ ـ يُنْبِئُ عَنْ عَقْلِ كُلِّ امْرِئ ما يَنْطِقُ بِهِ لِسانُهُ / ١١٠٠٨.

١٣٢ ـ يُنْبِئُ عَنْ عَقْلِ كُلِّ امْرئ لِسانُهُ ، وَيَدُلُّ عَلى فَضْلِهِ بَيانُهُ / ١١٠٤٦.

١٣٣ ـ يُعْجِبُني مِنَ الرَّجُلِ أنْ يُرى عَقْلُهُ زائِداً عَلى لِسانِهِ ، وَلايُرى لِسانُهُ زائِداً عَلى عَقْلهِ / ١٠٤٧.

١٣٤ ـ أطِعِ العاقِلَ تَغْنَمْ / ٢٢٦٣.

١٣٥ ـ رُبَّما عَمِيَ اللَّبيبُ عَنِ الصَّوابِ / ٥٣٧٧.

العلل والمعلولات

١ ـ لَتَرْجِعَنَّ الفُرُوعُ عَلى أُصُولِها وَالمَعْلُولاتُ إلى عِلَلِها وَالجُزْئيّاتُ

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 418
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست