responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 411

١٦٠ ـ لادينَ لِمَنْ لاعَقْلَ لَهُ / ١٠٧٦٨.

١٦١ ـ مَنْ ضَيَّعَ عاقِلاً دَلَّ عَلى ضَعْفِ عَقْلِهِ / ٨٢٤٠.

١٦٢ ـ مَنْ قَدَّمَ عَقْلَهُ عَلى هَواهُ حَسُنَتْ مَساعيهِ / ٨٢٧٠.

١٦٣ ـ مَنْ مَلَكَ عَقْلَهُ كانَ حَكيماً / ٨٢٨٢.

١٦٤ ـ مَنِ اعْتَبَرَ بِعَقْلِهِ اِسْتَبانَ / ٨٢٩٥.

١٦٥ ـ مَنْ قَوِيَ عَقْلُهُ أكْثَرَ الاِعْتِبارَ / ٨٣٠٣.

١٦٦ ـ مِنَ العَقْلِ التَّزَوُّدُ لِيَوْمِ المَعادِ / ٩٣٧١.

١٦٧ ـ مِنْ دَلائِلِ العَقْلِ النُّطْقُ بِالصَّوابِ / ٩٤١٦.

١٦٨ ـ مِنْ عَلاماتِ العَقْلِ العَمَلُ بِسُنَّةِ العَدْلِ / ٩٤٣٠.

١٦٩ ـ ما جَمَّلَ الفَضائِلَ كَاللُّبِّ / ٩٤٧٣.

١٧٠ ـ ما قَسَمَ اللّهُ سُبْحانَهُ بَيْنَ عِبادِهِ شَيْئاً أفْضَلَ مِنَ العَقْلِ / ٩٦٠٥.

١٧١ ـ مَا اسْتَوْدَعَ اللّهُ سُبْحانَهُ امْرَءاً عَقْلاً إلاّ لِيَسْتَنْقِذَهُ بِهِ يَوْماً / ٩٦٧٩.

١٧٢ ـ مِلاكُ الأمْرِ العَقْلُ / ٩٧١٣.

١٧٣ ـ مَعَ العَقْلِ يَتَوَفَّرُ الحِلْمُ / ٩٧٤١.

١٧٤ ـ مَيْزَةُ الرَّجُلِ عَقْلُهُ ، وَجَمالُهُ مُرُوَّتُهُ / ٩٧٤٩.

١٧٥ ـ مَنْ عَجَزَ عَنْ حاضِرِ لُبِّهِ ، فَهُوَ عَنْ غائِبِهِ أعْجَزُ وَمَنْ غائِبُهُ أعْوَزُ؟! / ٨٢٠٩.

العاقل

١ ـ اَلعاقِلُ مَنْ عَقَلَ لِسانَهُ / ١٥٩١.

٢ ـ اَلعاقِلُ مَنْ تَغَمَّدَ الذُّنُوبَ بِالغُفْرانِ / ١٦٩٧.

٣ ـ اَلعاقِلُ مَنْ هَجَرَ شَهْوَتَهُ ، وَباعَ دُنْياهُ بِ آخِرَتِهِ / ١٧٢٧.

٤ ـ اَلعاقِلُ لايَتَكَلَّمُ إلاّ بِحاجَتِهِ أو حُجَّتِهِ / ١٧٣٢.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست