responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 397

١٤ ـ حُسْنُ العَفافِ مِنْ شِيَمِ الأشْرافِ / ٤٨٤٥.

١٥ ـ سَبَبُ القَناعَةِ العَفافُ / ٥٥٣١.

١٦ ـ عَلَيْكَ بِالعِفَّةِ فَإنَّها نِعْمَ القَرينُ / ٦٠٩٩.

١٧ ـ عَلَيْكَ بِالعَفافِ وَالقُنُوعِ ، فَمَنْ أخَذَبِهِ خَفَّتْ عَلَيْهِ المُؤَنُ / ٦١١٨.

١٨ ـ عَلَيْكَ بِالعَفافِ فَإنَّهُ أفْضَلُ شِيَمِ الأشْرافِ / ٦١٢٢.

١٩ ـ عَلَيْكُمْ بِلُزُومِ العِفَّةِ ، وَالأمانَةِ ، فَإنَّهُما أشْرَفُ ما أسْرَرْتُمْ وَأحْسَنُ ما أعْلَنْتُمْ ، وَأفْضَلُ مَا ادَّخَرْتُمْ / ٦١٥٦.

٢٠ ـ عَلى قَدْرِ الحَياءِ تَـكُونُ العِفَّةُ / ٦١٨١.

٢١ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ سُوءَ عَواقِبِ اللَّذّاتِ كَيْفَ لايَعِفُّ؟! / ٦٢٥٧.

٢٢ ـ كَما تَشْتَهي عِفَّ / ٧٢١٣.

٢٣ ـ لَمْ يَتَحَلَّ بِالعِفَّةِ مَنِ اشْتَهى ما لايَجِدُ / ٧٥٥٢.

٢٤ ـ مَنْ أُتْحِفَ العِفَّةَ وَالقَناعَةَ ، حالَفَهُ العِزُّ / ٩١٨٥.

٢٥ ـ لافاقَةَ مَعَ عَفاف / ١٠٥٣٩.

٢٦ ـ مَنْ عَفَّ خَفَّ وِزْرُهُ ، وَعَظُمَ عِنْدَ اللّهِ قَدْرُهُ / ٨٥٩٧.

٢٧ ـ مَنْ عَفَّتْ أطْرافُهُ حَسُنَتْ أوْصافُهُ / ٩٠٥٠.

٢٨ ـ أعَفُّكُمْ أحْياكُمْ / ٢٨٣٧.

٢٩ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ يُحِبُّ المُتَعَفِّفَ الحَيِيَّ التَّقِيَّ ، الرَّاضِيَ / ٣٤٣٨.

العافية

١ ـ اَلعَوافي إذا دامَتْ جُهِلَتْ ، وَإذا فُقِدَتْ عُرِفَتْ / ١٩٠٧.

٢ ـ إنَّ العافِيَةَ فِي الدّينِ والدُّنيا ، لَنِعْمَةٌ جَليلَةٌ ( جَميلَةٌ ) ، وَمَوْهِبَةٌ جَزيلَةٌ / ٣٧٠٤.

٣ ـ اَلعافِيَةُ أهْنَى النِّعَمِ / ٩٧٣.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 397
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست