responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 392

٢ ـ لايَكُنْ أهْلُكَ وَذُو وُدِّكَ ( ذُوُوكَ ) أشْقَى النّاسِ بِكَ / ١٠١٩٩.

٣ ـ لاتُوحِشَنَّ امْرَءً يَسُوءُكَ فِراقُهُ / ١٠٢٦٢.

٤ ـ يُبْتَلى مُخالِطُ النّاسِ بِقَرينِ السُّوءِ ، وَمداجاةِ العَدُوِّ / ١١٠١٧.

٥ ـ أبْقِ يُبْقَ عَلَيْكَ / ٢٢٦٩.

٦ ـ اِخْلِطِ الشِدَّةَ بِرِفْق ، وَارْفُقْ ما كانَ الرِّفْقُ أوْفَقَ / ٢٣٨٥.

٧ ـ أَشْعِرْ قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لَجَميعِ النّاسِ وَالإحْسانِ إلَيْهِمْ ، وَلاتُنِلْهُمْ حَيْفاً ، وَلاتَكُنْ عَلَيْهِمْ سَيْفاً / ٢٣٩٢.

٨ ـ أُذْكُرْ أخاكَ إذا غابَ بِالَّذي تُحِبُّ أنْ يَذْكُرَكَ بِهِ وَإيّاكَ وَما يَكْرَهُ ، وَدَعْهُ مِمّا تُحِبُّ أنْ يَدَعَكَ مِنْهُ / ٢٣٩٣.

٩ ـ إسْتَقْبِحْ مِنْ نَفْسِكَ ما تَسْتَقْبِحُهُ مِنْ غَيْرِكَ ، وَارْضَ لِلنّاسِ بِما تَرْضاهُ لِنَفْسِكَ / ٢٣٩٩.

١٠ ـ قِلَّةُ الخُلْطَةِ تَصُونُ الدّينَ ، وَتُريحُ مِنْ مُقارَنَةِ الأشْرارِ / ٦٧٧١.

١١ ـ أنْصِفِ النّاسَ مِنْ نَفْسِكَ ، وَأهْلِكَ ، وَخاصَّتِكَ ، ومَنْ لَكَ فيهِ هَوًى ، وَأعْدِلْ فِي العَدُوِّ وَالصَّدِيقِ / ٢٤٠٣.

١٢ ـ أجْمِلْ إدْلالَ مَنْ أدَلَّ عَلَيْكَ ، وَاقْبَلْ عُذْرَ مَنِ اعْتَذَرَ إلَيْكَ ، وَأحْسِنْ إلى مَنْ أساءَ إلَيْكَ / ٢٤١٠.

١٣ ـ أحْسِن رِعايَةَ الحُرُماتِ ، وَأقْبِلْ عَلى أهْلِ المُرُوءاتِ ، فَإنَّ رِعايَةَ الحُرُماتِ تَدُلُّ عَلى كَرَمِ الشِّيمَةِ ، وَالإقبالَ عَلى ذَوِى المُرُوءاتِ يُعْرِبُ عَنْ شَرَفِ الهِمَّةِ / ٢٤١٧.

١٤ ـ اِرْحَمْ مَنْ دُونَكَ يَرْحَمْكَ مَنْ فَوْقَكَ وَقِسْ سَهْوَهُ بِسَهْوِكَ وَمَعْصِيَتَهُ لَكَ بِمَعْصِيَتِكَ لِرَبِّكَ وَفَقْرَهُ إلى رَحْمَتِكَ بِفَقْرِكَ إلى رَحْمَةِ رَبِّكَ / ٢٤٢٢.

١٥ ـ اِلْصَقْ بِأهْلِ الخَيْرِ وَالوَرَعِ ، وَرَضِّهِمْ عَلى أنْ لايُطْرُوكَ ، فَإنَّ كَثْرَةَ الإطْراءِ تُدْني مِنَ الغِرَّةِ ، وَالرِّضا بِذلِكَ يُوجِبُ مِنَ اللّهِ المَقْتَ / ٢٤٢٥.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست