responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 371

٢٥ ـ إذا أرْذَلَ ( أذَلَّ ) اللّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ العِلْمَ / ٤١٠٠.

٢٦ ـ إذا أرادَ اللّهُ بِعَبْد شَـرّاً حَبَّبَ إلَيْهِ المالَ ، وَبَسَطَ مِنْهُ الآمالَ / ٤١١١.

٢٧ ـ إذا أرادَ اللّهُ سُبْحانَهُ إزالَةَ نِعْمَة عَنْ عَبْد ، كانَ أوَّلَ ما يُغَيَّرُ عَنْهُ عَقْلُهُ ، وَأشَدُّ شَيْء عَلَيْهِ فَقْدُهُ / ٤١٢٥.

٢٨ ـ إنَّ مِنْ أبْغَضِ الخَلائِقِ إلَى اللّهِ تَعالى رَجُلاً وَكَلَهُ إلى نَفْسِهِ جائِراً عَنْ قَصْدِ السَّبيلِ سائِراً بِغَيْرِ دليل / ٣٦٠٦.

٢٩ ـ اَلْعَبْدُ عَبْدٌ ، وَإنْ ساعَدَهُ القَدَرُ / ١٣٢٢.

٣٠ ـ جَمالُ العَبْدِ الطّاعَةُ / ٤٧٤٨.

العبرة والاِعتبار

١ ـ اِعْتَبِرْ تَزْدَجِرْ / ٢٢٣٧.

٢ ـ اِعْتَبِرْ تَقْتَنِعْ / ٢٢٥٢.

٣ ـ اِتَّعِظُوا مِمَّنْ كانَ قَبْلَكُمْ قَبْلَ أنْ يَتَّعِظَ بِكُمْ مَنْ بََعْدَكُمْ / ٢٤٩٥.

٤ ـ اِتَّعِظُوا بِالعِبَرِ وَاعْتَبِروُا بِالغِيَرِ ، وَانْتَفِعُوا بِالنُّذُرِ / ٢٥١٦.

٥ ـ أيْنَ العَمالِقَةُ وَأبْناءُ العَمالِقَةِ؟! / ٢٧٩٣.

٦ ـ أيْنَ الجَبابِرَةُ ، وَأبْناءُ الجَبابِرَةِ؟! / ٢٧٩٤.

٧ ـ أيْنَ أهْلُ مَدائِنِ الرَّسِّ ، الَّذينَ قَتَلُوا النَّبِيِّينَ وَأطْفَئُوا نُورَ المُرْسَلينَ؟! / ٢٧٩٥.

٨ ـ أيْنَ الَّذينَ عَسْكَرُوا العَساكِرَ وَمَدَنُوا المَدائِنَ؟! / ٢٧٩٦.

٩ ـ أيْنَ الَّذينَ قالُوا مَنْ أشَدُّ مِنّا قُوَّةً وَأعْظَمُ جَمْعاً؟! / ٢٧٩٧.

١٠ ـ أيْنَ الَّذينَ كانُوا أحْسَنَ آثاراً ، وَأعْدَلَ أفْعالاً ، وَأكْبَرَ مُلْكاً؟! / ٢٧٩٨.

١١ ـ أيْنَ الَّذينَ هَزَمُوا الجُيُوشَ ، وَسارُوا بِالأُلُوفِ؟! / ٢٧٩٩.

١٢ ـ أيْنَ الَّذينَ شَيَّدُوا المَمالِكَ ، وَمَهَّدُوا المَسالِكَ ، وَأغاثُوا المَهْلُوفَ ،

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 371
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست