responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 285

٣ ـ سالِمِ النّاسَ تَسْلَمْ ، وَاعْمَلْ للآخِرَةِ تَغْنَمْ / ٥٦٠٥.

٤ ـ مَنْ سالَمَ النّاسَ كَثُرَ أصْدِقائُهُ وقَلَّ أعْدائُهُ / ٨٠٧٦.

٥ ـ مَنْ سالَمَ النّاسَ سُتِرَتْ عُيُوبُهُ / ٨٢٩٤.

٦ ـ مَنْ سالَمَ النّاسَ رَبِـحَ السَّلامَةَ / ٨٧٣٢.

٧ ـ مَنْ رَضِيَ مِنَ النَّاسِ بِالمُسالَمَةِ سَلِمَ مِنْ غَوائِلِهِمْ / ٨٨٦٢.

٨ ـ وَجَدْتُ المُسالَمَةَ مالَمْ يَكُنْ وَهْنٌ فِي الإسْلامِ أنْجَعَ مِنَ القِتالِ / ١٠١٣٨.

٩ ـ لاعاقِبَةَ أسْلَمُ مِنْ عَواقِبِ السِّلْمِ / ١٠٦٦٩.

الإسلام

١ ـ الإسْلامُ هُوَ التَّسليمُ ، وَالتَّسْليمُ هُوَ اليَقيْـنُ ، وَاليَقيْـنُ هُوَ التَّصْديقُ ، وَالتَّصْديقُ هُوَ الإقْرارُ ، وَالإقْرارُ هُوَ الأداءُ ، وَالأداءُ هُوَ العَمَلُ / ١٩٣٥.

٢ ـ إنَّ للإسْلامِ غايَةً فَانْتَهُوا إلى غايَتِهِ ، وَاخْرُجُوا إلَى اللّهِ مِمّا افْتَرَضَ عَلَيْكُمْ مِنْ حُقُوقِهِ / ٣٥٢٤.

٣ ـ اَلإسْلامُ أبْلَجُ المَناهِجِ / ٤٥٦.

٤ ـ وقال ـ عليه السّلام ـ في ذكرِ الإسْلامِ : تَبْصِرَةٌ لِمَنْ عَزَمَ ، وَآيَةٌ لِمَنْ تَوَسَّمَ ، وَعِبْرَةٌ لِمَنِ اتَّعَظَ ، وَنَجاةٌ لِمَنْ صَدَّقَ / ٤٥٥٢.

٥ ـ زينَةُ الإسْلامِ إعْمالُ الإحْسانِ / ٥٥٠٢.

٦ ـ شَرَعَ اللّهُ لَكُمُ الإسْلامَ ، فَسَهَّلَ شَرايِعَهُ ، وَأعَزَّ أرْكانَهُ على مَنْ حارَبَهُ / ٥٧٨٠.

٧ ـ ظاهِرُ الإسْلامِ مُشْرِقٌ ، وَباطِنُهُ مُونِقٌ / ٦٠٦٩.

٨ ـ غايَةُ الإسْلامِ التَّسليمُ / ٦٣٤٩.

٩ ـ وَالإسْلامَ أماناً مِنَ المَخاوِفِ / ٦٦٠٨.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست