responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 267

الإيقانَ / ٤٨٣٩.

٣٤ ـ رَأسُ السَّخاءِ الزُّهْدُ فِي الدُّنيا / ٥٢٥١.

٣٥ ـ زُهْدُكَ فِي الدُّنيا يُنْجيكَ ، وَرَغْبَتُكَ فيها تُرْديكَ / ٥٤٧٧.

٣٦ ـ زُهْدُ المَرْءِ فيما يَفْنى على قَدْرِ يَقينِهِ بِما يَبْقى / ٥٤٨٨.

٣٧ ـ ظَلَفُ النَّفْسِ عَنْ لَذَّاتِ الدُّنيا هُوَ الزُّهْدُ المَحْمُودُ / ٦٠٧١.

٣٨ ـ عَلَيكَ بِالزُّهْدِ فَإنَّهُ عَوْنُ الدّينِ / ٦٠٩٨.

٣٩ ـ كَيْفَ يَزهَدُ فِي الدُّنيا مَنْ لا يَعْرِفُ قَدْرَ الآخِرَةِ؟!٦٩٨٧.

٤٠ ـ كَيفَ يَصِلُ إلى حَقيقَةِ الزُّهدِ مَنْ لَمْ يُمِتْ شَهْوَتَهُ؟! / ٧٠٠٠.

٤١ ـ لِيَكُنْ زُهْدُكَ فيما يَنْفَدُ وَيَزُولُ ، فَإنَّهُ لا يَبْقى لَكَ وَلا تَبْقى لَهُ / ٧٣٨٠.

٤٢ ـ لَنْ يَفْتَقِرَ مَنْ زَهِدَ / ٧٤٤٦.

٤٣ ـ مَنْ زَهِدَ هانَتْ عَلَيْهِ المِحَنُ / ٨٣٢٥.

٤٤ ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا حَصَّنَ دينَهُ / ٨٤٦٨.

٤٥ ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا لَمْ تَفُتْهُ / ٨٤٨٠.

٤٦ ـ مََعَ الزُّهْدِ تُثْمِرُ الحِكْمَةُ / ٩٧٣٤.

٤٧ ـ لاتَزْهَدَنَّ في شَيء حَتّى تَعْرِفَهُ / ١٠١٦٨.

٤٨ ـ لا زُهْدَ كَالكَفِّ عَنِ الحَرامِ / ١٠٥٤٩.

٤٩ ـ لايَنْفَعُ زُهْدُ مَنْ لَمْ يَتَخَلَّ عَنِ الطَّمَعِ ، وَيَتَحَلَّ بِالوَرَعِ / ١٠٨٥٧.

٥٠ ـ إنَّ الزّاهِدينَ فِي الدُّنيا لَتَبْكي قُلُوبُهُمْ وَإنْ ضَحِكُوا ، وَيَشْتَدُّ حُزْنُهمْ وَإنْ فَرِحُوا ، وَيَكْثُرُ مَقْتُهُمْ أنْفُسَهُمْ وَإنِ اغْتُبِطُوا بِما أُوتُوا / ٣٥٥٨.

٥١ ـ إذاهَرَبَ الزّاهِدُمِنَ النَّاسِ فَاطْلُبْهُ / ٤٠٧٨.

٥٢ ـ إذا طَلَبَ الزّاهِدُ النَّاسَ فَاهْرُبْ مِنْه / ٤٠٧٩.

٥٣ ـ كُنْ زاهِداً فيما يَرْغَبُ فيهِ الجَهُولُ / ٧١٤٤.

٥٤ ـ طُوبى لِلزّاهِدينَ فِي الدُّنيا ، الرّاغِبينَ فِي الآخِرَةِ ، أُولئكَ اتَّخَذُوا

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 267
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست