والغَوايَةِ / ٢٦٥٩.
٧ ـ إيّاكَ وَالإصْرارَ ، فَإنَّهُ مِنْ أكْبَرِ الكَبائِرِ وَأعَظَمِ الجَرائِمِ / ٢٦٧٦.
٨ ـ إيّاكَ وَالمُجاهَرَةَ بِالفُجُورِ ، فَإنَّها مِنْ أشَدِّ المَ آثِمِ / ٢٦٧٧.
٩ ـ إيّاكَ وَالمعصِيَةَ ، فَإنَّ اللَئيمَ ( الشَّقيَّ ) مَنْ باعَ جَنَّـةَ المَأوى بِمَعْصِيَة دَنِيَّة مِنْ مَعاصِي الدُّنيا / ٢٧٠٦.
١٠ ـ إيّاكَ أنْ تَسْتَسْهِلَ رُكُوبَ المَعاصي ، فَإنَّها تَـكْسُوكَ فِي الدُّنيا ذِلَّةً ، وتَكْسِبُكَ فِي الآخِرَةِ سَخَطَ اللّهِ / ٢٧٢٥.
١١ ـ ألا وَإنَّ الخَطايا خَيْلٌ شُمُسٌ حُمِلَ عَلَيْها أهْلُها ، وَخُلِعَتْ لُجُمُها فَأوْرَدَتْهُمُ النَّارَ / ٢٧٧٠.
١٢ ـ أكْبَرُ الأَوْزارِ تَزْكِيَةُ الأشْرارِ / ٢٩٦٧.
١٣ ـ أعْظَمُ الوِزْرِ مَنْعُ قَبُولِ العُذْرِ / ٣٠٠٤.
١٤ ـ أعظَمُ الذُّنُوبِ عِنْدَ اللّهِ ذَنْبٌ أصَرَّ عَلَيْهِ عامِلُهُ / ٣١٣١.
١٥ ـ أشَدُّ الذُّنُوبِ عِنْدَ اللّهِ سُبْحانَهُ ذَنْبٌ اِسْتَهانَ بِهِ راكِبُهُ / ٣١٤٠.
١٦ ـ أسْرَعُ المَعاصي عُقُوبَةً أنْ تَبْغِيَ على مَنْ لا يَبْغي علَيْكَ / ٣١٤٦.
١٧ ـ أقْبَحُ المَعاصي قَطيعَةُ الرَّحِمِ وَالعُقُوقُ / ٣٢٥١.
١٨ ـ أعْظَمُ الذُّنُوبِ ذَنبٌ أصَرَّ عَلَيْهِ صاحِبُهُ / ٣٢٦٦.
١٩ ـ إنَّ أسْوَءَ المَعاصي مَغَبَّةً ألْغَيُّ / ٣٣٨٢.
٢٠ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ لَيُبْغِضُ الوَقِحَ المُتَجَرِّئَ علَى المَاصي / ٣٤٣٧.
٢١ ـ إنَّ عَدُوَّ مُحَمَّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم مَنْ عَصَى اللّهَ وإنْ قَرُبَتْ قَرابَتُهُ / ٣٤٥٢.
٢٢ ـ إنَّ حِلْمَ اللّهِ تعالى علَى المَعاصي جَرَّأَكَ ، وَبِهَلَكَةِ نَفْسِكَ أغْراكَ / ٣٤٦٧.
٢٣ ـ ألإصرارُ شيمَةُ الفُّجارِ / ٣٤٣.
٢٤ ـ اَلإصرارُ يُوجِبُ النّارَ / ٤٣٤.