responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 230

وَتَقْديمُ الأراذِلِ ، وَتأخيرُ الأفاضلِ / ١٠٩٦٥.

٧ ـ دَوْلَةُ الأوْغادِ مَبْنِيَّةٌ علَى الجَورِ وَالفَسادِ / ٥١١٨.

٨ ـ دَوْلَةُ الأكابِرِ ( الاكارِم ) مِنْ أفْضَلِ المَغانِمِ / ٥١١٢.

٩ ـ لِكُلِّ دَوْلَة بُرْهَةٌ / ٧٢٨٥.

المداهنة

١ ـ لا تُداهِنُوا فَيَقْتَحِمَ بِكُمْ الإدْهانُ علَى المَعصِيَةِ / ١٠٢٤٤.

الدَّينِ

١ ـ بِئسَ القِلادَةُ قِلادَةُ الدَّينِ / ٤٤١٣.

٢ ـ كَثْرَةُ الدَّينِ تُصَيِّرُ الصّادِقَ كاذِباً ، والمُنْجِزَ مُخْلِفاً / ٧١٠٥.

٣ ـ الدَّينُ أحدُ الرِّقَيْنِ / ١٦٨٧.

٤ ـ الدَّينُ رِقٌّ ، اَلقَضاءُ عِتْقٌ / ٧٨.

الدِّين والشريعة

١ ـ الدِّينُ أشرفُ النَّسَبَيْنِ / ١٦٢٢.

٢ ـ الدِّينُ وَالأدَبُ ، نَتيجَةُ العَقْلِ / ١٦٩٣.

٣ ـ أصْلُ الدِّينِ أداءُ الأمانَةِ ، وَالوَفاءُ بِالعُهُودِ / ١٧٦٢.

٤ ـ اِعْلَمْ أنَّ أوَّلَ الدّينِ التَّسليمُ ، وآخِرُهُ الإخلاصُ / ٢٣٣٩.

٥ ـ ألا وَإنَّ شَرايِعَ الدِّينِ واحِدَةٌ ، وَسُبُلَهُ قاصِدَةٌ ، فَمَنْ أخَذَ بِها لَحِقَ وَغَنِمَ ، وَمَنْ وَقَفَ عَنْها ضَلَّ وَنَدِمَ / ٢٧٨٥.

٦ ـ أيْنَ تَذْهَبُ بِكُمُ المَذاهِبُ؟ / ٢٨١٧.

٧ ـ أيْنَ تَتِيْهُ بِكُمُ الغَياهِبُ ، وَتَخْتَدِعُكُمُ الكَواذِبُ؟ / ٢٨١٨

. ٨ ـ أيْنَ تَضِلُّ عُقُولُكُم ، وَتَزيغُ نُفُوسُكُمْ ، أتَسْتَبْدِلُونَ الكِذْبَ بِالصِّدقِ ،

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست