responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 203

الدنيا

١ ـ الدُّنيا لا تَصْفُو لِشارِب ، وَلا تَفي لِصاحِب / ١٧٢١.

٢ ـ الدُّنيا مَلِيئَةٌ بِالمَصائِبِ طارِقَةٌ بِالفَجايِـعِ وَالنَّوائِبِ / ١٧٢٤.

٣ ـ الدُّنيا مُنْتَقِلَةٌ فانِيَةٌ ، إنْ بَقِيَتْ لَكَ لَمْ تَبْقَ لَها / ١٨٠٢.

٤ ـ الدُّنيا أصْغَرُ وأحْقَرُ وَأنْزَرُ مِنْ أنْ تُطاعَ فيهَا الأحْقادُ / ١٨٠٤.

٥ ـ الدُّنيا سِجْنُ المُؤمِنِ ، وَالمَوتُ تُحفَتُهُ ، وَالجَنَّةُ مَأواهُ / ١٨٦٠.

٦ ـ الدُّنيا جَنَّةُ الكافِرِ ، وَالمَوْتُ مُشْخِصُهُ ، والنّارُ مَثْواهُ / ١٨٦١.

٧ ـ الدُّنيا صَفْقَةُ مَغْبُون وَالإنْسانُ مَغْبُونٌ بِها / ١٨٨٣.

٨ ـ الدُّنيا إنِ انْجَلَتْ اِنْجَلَتْ ، وَإذا جَلَتْ اِرْتَحَلَتْ / ١٩٠٨.

٩ ـ الدُّنيا دُوَلٌ فَأجْمِلْ في طَلَبِها ، وَاصْطَبِرْ حتّى تَأتيَكَ دُولَتُكَ / ١٩١٣.

١٠ ـ الدُّنيا عَرَضٌ حاضِرٌ ، يَأكُلُ مِنْهُ البَرُّ وَالفاجِرُ ، وَالآخِرَةُ دارُ حَقّ يَحْكُمُ فيها مَلِكٌ قادِرٌ / ١٩٣٤.

١١ ـ الدُّنيا ظِلُّ الغَمامِ ، وَحُلُمُ المَنامِ / ١٩٦٠.

١٢ ـ الرُّكُونُ إلَى الدُّنيا مَعَ مايُعايَنُ مِنْ غَيْرِها جَهْلٌ / ١٩٧٩.

١٣ ـ الدُّنيا مَليئَةٌ بِالمَصائِبِ ، طارِقَةٌ بِالفَجايِـعِ وَالنَّوائِبِ / ٢٠٢٧.

١٤ ـ أحْوالُ الدُّنيا تَتْبَعُ الاتِّفاقَ ، وَأحْوالُ الآخِرَةِ تَتْبَعُ الاسْتِحْقاقَ / ٢٠٣٦.

١٥ ـ الدُّنيا مَصائِبُ مُفْجِعَةٌ ، وَمَنايا مُوجِعَةٌ ، وَعِبْرٌ مُقَطِّعَةٌ ( غِيَرٌ مُفَظِّعَةٌ ) / ٢٠٤٢.

١٦ ـ الدُّنيا شَرَكُ النُّفُوسِ ، وَقَرارَةُ كُلِّ ضُرّ وبُؤْس / ٢٠٤٧.

١٧ ـ الدُّنيا غَرُورٌ حائِلٌ ، وَسَرابٌ زائِلٌ ، وَسِنادٌ مائِلٌ / ٢٠٥٣.

١٨ ـ أوقاتُ الدُّنيا وَإنْ طالَتْ قَصِيرَةٌ ، وَالمُتْعَةُ ( والمُنْعَةُ ) بِها وَإنْ كَثُرَتْ

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست