responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 167

الأحمق

١ ـ اَلأحْمَقُ غَرِيبٌ في بَلْدَتِهِ ، مُهانٌ بَيْنَ أعِزَّتِهِ / ١٧٢٨.

٢ ـ اَلأحْمَقُ لايَحْسُنُ بِالهَوانِ ، وَلايَنْفَكُّ عَنْ نَقْص وخُسْران / ١٧٩٠.

٣ ـ إحْذَرِ الأحْمَقَ ، فَإنَّ مُداراتَهُ تُعَنِّيكَ ( تُعْيِيكَ ) ، وَمُوافَقَتَهُ تُرْدِيكَ ، وَمُخالَفَتَهُ تُؤْذِيكَ ، وَمُصاحَبَتَهُ وَبالٌ عَلَيْكَ / ٢٥٩٣.

٤ ـ أحْمَقُ النّاسِ مَنْ ظَنَّ أنَّهُ أعْقَلُ النّاسِ / ٣٠٨٩.

٥ ـ أحْمَقُ النّاسِ مَنْ يَمْنَعُ الْبِرَّ ، وَيَطْلُبُ الشُّكْرَ ، وَيَفْعَلُ الشَّـرَّ ، وَيَتَوَقَّعُ ثَوابَ الخَيْـرِ / ٣٢٨٣.

٦ ـ أحْمَقُ النّاسِ مَنْ أنْكَرَ عَلى غَيْرِهِ رَذِيلَةً وَهُوَ مُقِيمٌ عَلَيْها / ٣٣٤٣.

٧ ـ اَلأحْمَقُ لا يَحْسُنُ بِالهَوانِ / ١٢٣٦.

٨ ـ بُعْدُ الأحْمَقِ خَيْـرٌ مِنْ قُرْبِهِ ، وَسُكُوتُهُ خَيْـرٌ مِنْ نُطْقِهِ / ٤٤٥١.

٩ ـ تُعْرَفُ حَماقَةُ الرَّجُلِ بِالأشَرِ فِي النِّعْمَةِ ، وَكَثْرَةِ الذُّلِّ فِي الْمِحْنَةِ / ٤٥٢٠.

١٠ ـ تُعْرَفُ حِماقَةُ الرَّجُلِ في ثَلاث : في كَلامِهِ فِيما لا يَعْنِيهِ ، وَجَوابِهِ عَمّا لا يُسْئَلُ عَنْهُ ، وَتَهَوُّرِهِ فيِ الأُمُورِ / ٤٥٤٢.

١١ ـ قَطيعَةُ الأحْمَقِ حَزْمٌ / ٦٧٣٢.

١٢ ـ كُنْ عَلى حَذَر مِنَ الأحْمَقِ إذا صاحَبْتَهُ ، وَمِنَ الفاجِرِ إذا عاشَرْتَهُ ، وَمِنَ الظّالِمِ إذا عامَلْتَهُ / ٧١٨٥.

١٣ ـ لِلأحْمَقِ مََعَ كُلِّ قَوْل يَمِينٌ / ٧٣٣٦.

١٤ ـ إيّاكَ وَمَوَّدَةَ الأحْمَقِ ، فَإنَّهُ يَضُرُّكَ مِنْ حَيْثُ يَرى أنَّهُ يَنْفَعُكَ ، وَيَسُوءُكَ وَهُوَ يَرى انَّه يَسُـرُّكَ / ٢٧٣١.

١٥ ـ السُّكُوتُ عَلَى الأحْمَقِ أفْضَلُ جَوابِهِ / ١١٦٠.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 167
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست