responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 165

٨٨ ـ لَنْ تَنْقَطِعَ سِلْسِلَةُ الهَذَيانِ حَتّى يُدْرَكَ الثّارُ مِنَ الزَّمانِ / ٧٤٢٠.

٨٩ ـ نَحْنُ بابُ حِطَّة ، وَهُوَ بابُ السّلامِ ، مَنْ دَخَلَهُ سَلِمَ وَنَجا ، وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهُ هَلَكَ / ١٠٠٠٢.

٩٠ ـ نَحْنُ النُّمْرُقَةُ الوُسْطى ، بِها يَلْحَقُ التّالِي ، وَإلَيْها يَرْجِعُ الغالِي / ١٠٠٠٣.

٩١ ـ نَحْنُ أُمَناءُ اللّهِ عَلى عِبادِهِ ، وَمُقِيمُوا الْحَقِّ في بِلادِهِ ، بِنا يَنْجُو المُوالِي ، وَبِنا يَهْلِكُ المُعادِي / ١٠٠٠٤.

٩٢ ـ نَحْنُ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ ، وَمَحَطُّ الرِّسالَةِ ، وَمُخْْتَلَفُ الْمَلائِكَةِ ، وَيَنابيعُ الْحِكَمِ ، وَمَعادِنُ الْعِلْمِ ، ناصِرُنا وَمُحِبُّنا يَنْتَظِرُ الرَّحْمَةَ ، وَعَدُوُّنا وَمُبْغِضِينا يَنْتَظِرُ السَّطْوَةَ / ١٠٠٠٥.

٩٣ ـ نَحْنُ الشِّعارُ وَالأصْحابُ ، وَالسَّدَنَةُ وَالأبوابُ ، وَلا يُؤْتَى البُيُوتُ إلاّ مِنْ أبْوابِها ، وَمَنْ أتاها مِنْ غَيْرِ أبْوابِها كانَ سارِقاً لاتَعْدُوهُ العُقُوبَةُ / ١٠٠٠٦.

٩٤ ـ هَيْهاتَ لَوْلاَ التُّقى لَكُنْتُ أدْهَى العَرَبِ / ١٠٠٤١.

٩٥ ـ ما أنْكَرْتُ اللّهَ تَعالى مُنْذُ عَرَفْتُهُ / ٩٤٨١.

٩٦ ـ ما شَكَكْتُ فِي الحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ / ٩٤٨٢.

٩٧ ـ ما كَذَبْتُ وَلاكُذِّبْتُ / ٩٤٨٣.

٩٨ ـ ما ضَلَلْتُ وَلاضُلَّ بِي / ٩٤٨٤.

٩٩ ـ ما نَزَلَتْ آيَةٌ إلاّ وَقَدْ عَلِمْتُ فيما نَزَلَتْ وَأيْنَ نَزَلَتْ ، في نَهار ، أوْ لَيْل ، في جَبَل ، أوْ سَهْل ، وَإنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً ، وَلِساناً قَؤُولاً / ٩٦٧٧.

١٠٠ ـ نَحْنُ أقَمْنا عَمُودَ الْحَقِّ ، وَهَزَمْنا جُيُوشَ الباطِلِ / ٩٩٦٩.

الحُمْق

١ ـ اَلْحُمْقُ اَلاِسْتِهْتارُ بِالفُضُولِ ، وَمُصاحَبَةُ الْجَهُولِ / ١٩١٤.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست