٣١ ـ لَنْ تُحَصَّنَ الدُّوَلُ بِمِثْلِ اسْتِعْمالِ العَدْلِ فِيها / ٧٤٤٤.
٣٢ ـ مَنْ ظَلَمَ رَعِيَّت ـ هُ نَصَرَ أضْدادَهُ / ٧٨١٥.
٣٣ ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وَبـرَءَ النَّسَمَةَ ، لَوْلا حُضُورُ الحاضِرِ ، وَقِيامُ الحُجَّةِ بِوُجوْدِ النّاصِرِ ، وَما أخَذَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَلَى العُلَماءِ أنْ لايـقارُّوا عَلى كِظَّةِ ظالِم ، وَلاسَغَبِ مَظْلُوْم ، لألْقَيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبِها ، وَلَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَأْسِ أوَّلِها ، وَلألْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ عِنْدي أزْهَدَ مِنْ عَفْطَةِ عَنْز / ١٠١٤٩.
الحاكم والوالي
١ ـ جُودُ الوُلاةِ بِفَيْءِ المُسْلِمينَ جَوْرٌ وَخَتَرٌ / ٤٧٢٥.
٢ ـ سَبُعٌ أكُولٌ حَطُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ وال ظَلُوم غَشُوم / ٥٦٢٦.
٣ ـ شَـرُّ الوُلاةِ مَنْ يَخافُهُ البَرِيءُ / ٥٦٨٧.
٤ ـ مَنْ جارَتْ وِلايـتُهُ زالَتْ دَوْلَتُهُ / ٨٣٦٥.
٥ ـ مَنْ تَـكَبَّرَ في وِلايـتِهِ كَثُرَ عِنْدَ عَزْلِهِ ذِلَّتُهُ / ٨٧١٧.
٦ ـ مَنِ اخْتالَ في وِلايـتِهِ أبانَ عَنْ حَماقَتِهِ / ٨٧١٨.
٧ ـ مِنْ حَقِّ الرّاعِي أنْ يَخْتارَ لِرَعِيَتِّهِ ما يَخْتارُهُ لِنَفْسِهِ / ٩٣٣٥.
٨ ـ مِنَ النُّبْلِ أنْ تَتَـيَقَّظَ لإيجابِ حَقِّ الرَّعِيَةِ إلَيْكَ ، وَتَتَغابى عَنِ الجِنايَةِ عَلَيْكَ / ٩٤٠٧.
٩ ـ وال ظَلُومٌ غَشُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ فِتْنَة تَدُومُ / ١٠١٠٩.
١٠ ـ لاجَوْرَ أفْظَعُ مِنْ جَوْرِ حاكِم / ١٠٦٧٥.
الحلف واليمين الفاجرة
١ ـ كَيْفَ يَسْلَمُ مِنْ عَذابِ اللّهِ المُتَسَرِّعُ إلَى اليَمِينِ الفاجِرَةِ؟! / ٦٩٨٨.
٢ ـ يَكْثُرُ حَلْفُ الرَّجُلِ لأرْبَع : مَهانَة يَعْرِفُها مِنْ نَفْسِهِ ، أوضَراعَة يَجْعَلُها