responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 151

٣١ ـ لَنْ تُحَصَّنَ الدُّوَلُ بِمِثْلِ اسْتِعْمالِ العَدْلِ فِيها / ٧٤٤٤.

٣٢ ـ مَنْ ظَلَمَ رَعِيَّت ـ هُ نَصَرَ أضْدادَهُ / ٧٨١٥.

٣٣ ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وَبـرَءَ النَّسَمَةَ ، لَوْلا حُضُورُ الحاضِرِ ، وَقِيامُ الحُجَّةِ بِوُجوْدِ النّاصِرِ ، وَما أخَذَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَلَى العُلَماءِ أنْ لايـقارُّوا عَلى كِظَّةِ ظالِم ، وَلاسَغَبِ مَظْلُوْم ، لألْقَيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبِها ، وَلَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَأْسِ أوَّلِها ، وَلألْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ عِنْدي أزْهَدَ مِنْ عَفْطَةِ عَنْز / ١٠١٤٩.

الحاكم والوالي

١ ـ جُودُ الوُلاةِ بِفَيْءِ المُسْلِمينَ جَوْرٌ وَخَتَرٌ / ٤٧٢٥.

٢ ـ سَبُعٌ أكُولٌ حَطُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ وال ظَلُوم غَشُوم / ٥٦٢٦.

٣ ـ شَـرُّ الوُلاةِ مَنْ يَخافُهُ البَرِيءُ / ٥٦٨٧.

٤ ـ مَنْ جارَتْ وِلايـتُهُ زالَتْ دَوْلَتُهُ / ٨٣٦٥.

٥ ـ مَنْ تَـكَبَّرَ في وِلايـتِهِ كَثُرَ عِنْدَ عَزْلِهِ ذِلَّتُهُ / ٨٧١٧.

٦ ـ مَنِ اخْتالَ في وِلايـتِهِ أبانَ عَنْ حَماقَتِهِ / ٨٧١٨.

٧ ـ مِنْ حَقِّ الرّاعِي أنْ يَخْتارَ لِرَعِيَتِّهِ ما يَخْتارُهُ لِنَفْسِهِ / ٩٣٣٥.

٨ ـ مِنَ النُّبْلِ أنْ تَتَـيَقَّظَ لإيجابِ حَقِّ الرَّعِيَةِ إلَيْكَ ، وَتَتَغابى عَنِ الجِنايَةِ عَلَيْكَ / ٩٤٠٧.

٩ ـ وال ظَلُومٌ غَشُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ فِتْنَة تَدُومُ / ١٠١٠٩.

١٠ ـ لاجَوْرَ أفْظَعُ مِنْ جَوْرِ حاكِم / ١٠٦٧٥.

الحلف واليمين الفاجرة

١ ـ كَيْفَ يَسْلَمُ مِنْ عَذابِ اللّهِ المُتَسَرِّعُ إلَى اليَمِينِ الفاجِرَةِ؟! / ٦٩٨٨.

٢ ـ يَكْثُرُ حَلْفُ الرَّجُلِ لأرْبَع : مَهانَة يَعْرِفُها مِنْ نَفْسِهِ ، أوضَراعَة يَجْعَلُها

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست