responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 110

لِلسُّيُوفِ عَنِ الْهامِ / ٦٨٠٩.

٨ ـ وَمَنْ هالَهُ مابَيْنَ يَدَيْهِ نَـكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ / ٨٨٥٤.

٩ ـ نافِحُوا بِالظُّبى ، وَصِلُوا السُّيُوفَ بالخُطى ، وَطيبُوا عَنْ أنْفُسِكُمْ نَفْساً ، وَامْشُوا إلَى المَوْتِ مَشْياً سَجْحاً / ٩٩٨٢.

١٠ ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وَبَـرَأَ النَّسَمَةَ ، ما أسْلَمُوا ، وَلكِنِ اسْتَسْلَمُوا ، وَأسَـرُّوا الكُفْرَ ، فَلَمّا وَجَدُوا أعْواناً عَلَيْهِ أعْلَنُوا ما كانُوا أسَـرُّوا ، وَأظْهَرُوا ما كانُوا أبْطَنُوا / ١٠١٤٢.

١١ ـ وَأيْمُ اللّهِ لَئِنْ فَرَرْتُمْ مِنْ سَيْفِ العاجِلَةِ لاتَسْلَمُوا مِنْ سُيُوفِ الآخِرَةِ ، وَأنْتُمْ لَهاميمُ العَرَبِ ، وَالسَّنامُ الأعْظَمُ ، فَاسْتَحْيُوا مِنَ الفِرارِ ، فَإنَّ فيهِ ادِّراعُ العارِ ، وَوُلُوجُ النّارِ / ١٠١٤٧.

١٢ ـ لاتُحارِبْ مَنْ يَعْتَصِمُ بِالدّينِ ، فَإنَّ مُغالِبَ الدّينِ مَحْرُوبٌ / ١٠٣٣٠.

١٣ ـ لاتُغالِبْ مَنْ يَسْتَظْهِرُ بِالحَقِّ ، فَإنَّ مُغالِبَ الحَقِّ مَغْلُوبٌ / ١٠٣٣١.

١٤ ـ لاتَدْعُوَنَّ إلى مُبارَزَة ، وَإنْ دُعيتَ إلَيْها فَأجِبْ ، فَإنَّ الدّاعِيَ إلَيْها باغ ، وَالباغي مَصْـرُوعٌ / ١٠٣٨٠.

١٥ ـ لاتَشْتَدَّنَّ عَلَيْكُمْ فَرَّةٌ بَعْدَها كَرَّةٌ ، وَلا جَوْلَةٌ بَعْدَها صَوْلَةٌ ، وَأعْطُوا السُّيُوفَ حُقُوقَها ، وَقِصُّوا ( وَوَطِّنُوا للجُنُوبِ ) لِلْحَرْبِ مَصارِعَها ، وَاذْمِرُوا أنْفُسَكُمْ عَلَى الطَّعْنِ الدَّعْسِـيِّ وَالضَّرْبِ الطِّلَخْفى ، وَأميتُوا الأصْواتَ ، فَإنَّهُ أطْرَدُ لِلْفَشَلِ / ١٠٤٣٠.

١٦ ـ صَمْداً صَمْداً ، حَـتّى يَنْجَلي لَكُمْ عَمُودُ الحَقِّ ، وَأنْتُمُ الأعْلَوْنَ ، واللّهُ مَعَكُمْ ، وَلَنْ يَتِرَكُمْ أعْمالَكُمْ / ٥٨٨٠.

١٧ ـ ضارِبُوا عَنْ دينِكُمْ بالظُّبى ، وَصِلُوا السُّيُوفَ بِالخُطاءِ ، وَانْتَصرُوا بِاللّهِ تَظْفَرُوا وَتُنْصَرُوا / ٥٩٣٣.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست