المحاضرة الرابعة ضوابط العدل ومنطلقاته
محاور المحاضرة:
أوّلًا: العدالة في القرآن الكريم.
ثانياً: اختلاف الأمر الاعتباري عن الأمر التكويني.
ثالثاً: هل كلّ قانون عدل؟
رابعاً: محورية العدل في خطاب سيد الشهداء عليه السلام.
خامساً: تسرّب فكرة أنّ العدل أمر أدبي للفقه الإمامي.
سادساً: الأشاعرة: العدل بمعنى المدح التخيّلي الفرضي.
سابعاً: نسأل الأشاعرة: ما هي ضابطة العدل؟
ثامناً: هل الإنسان مركز التقنين أم اللَّه؟
تاسعاً: العدالة الحقوقية تكوينية وليست وليدة التقنين.
عاشراً: اللَّه جعل للإنسان المعادلة التي تحقق سعادته.
العدالة في القرآن الكريم
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَ يَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ الْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ» [1]، أمر اللَّه بعناوين ثلاثة، ونهى عن عناوين ثلاثة في هذه
[1] النحل 16 90.