بمرام الأدلّة.
ومن ثمّ كان هذا المنهج أكثر جُهداً في إعمال الصناعة والاستدلال من المنهج الذي يجعل من بحث الصدور وشرائطه هو العمدة في تقرير الحجّية في الاستدلال.