روى عنه: الحسن بن صالح بن حيّ، وحمّاد بن سَلَمة، وسفيان الثوري، وأبو حنيفة النعمان بن ثابت، وفُضيل بن عياض، ومَعْمَر بن راشد، ويزيد بن هارون، وآخرون.
وقد عُدّ من أصحاب الاَئمة: السجاد والباقر والصادق (عليهم السلام) ، ووقع في اسناد بعض الروايات عن أئمة أهل البيت، حيث روى فيها عن سليم بن قيس الهلالي، وروى عنه إبراهيم بن عمر اليماني، وعمر بن أُذينة.
*: المعارف لابن قتيبة 239، الكامل في ضعف الرجال لابن عدي 1|381، تهذيب الكمال 2|19 برقم 142، ميزان الاعتدال 1|10، تهذيب التهذيب 1|97، تقريب التهذيب 1|31، نقد الرجال 4، مجمع الرجال 1|15، جامع الرواة 1|9، بهجة الآمال 1|484، تنقيح المقال 1|3 برقم 14، معجم رجال الحديث 1|141 برقم 22، قاموس الرجال 1|71. [1]رُوي أنّ سليم بن قيس كان من أصحاب أمير الموَمنين - عليه السّلام- ، وطلبه الحجاج ليقتله، فهرب وأوى إلى أبان بن أبي عياش، فلما حضرته الوفاة قال لاَبان: إنّ لك عليّ حقاً، وقد حضرني الموت يابن أخي انّه كان من الاَمر بعد رسول اللّه - صلّى اللّه عليه وآله وسلّم - كيت وكيت، وأعطاه كتاباً. معجم رجال الحديث: 8|220.