و قالت عائشة:
3 ـ «إنَّ رسول اللّه رَخَّصَ في زِيارَةِ الْقُبُورِ».[1]
و قالت: إنّ النبي قال:
4 ـ «فأَمَرَني رَبِّي أنْ آتي الْبَقيعَ فَأسْتَغْفِرْ لَهُمْ
قلت: كيْفَ أقُولُ يا رَسُولَ اللّه؟
قالَ: قُولي: السَّلامُ عَلى أهْلِ الدِّيارِ مِنَ الْمُؤمِنينَ وَ الْمُسْلِمينَ، يَرْحَمُ اللّه الْمُسْتَقْدِمينَ مِنّا وَالْمُسْتأخِرينَ، وَ إنّا إنْ شاء اللّه بِكُمْ لاحِقُونَ».[2]
و جاء في أحاديث أُخرى نصّ الكلمات الّتي كان رسول اللّهـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ يقولها عند زيارة القبور، وهي:
5 ـ «السَّلامُ عَلَيْكُمْ دارَ قَوْم مُؤْمِنينَ، وَ إنّا وَ إيّاكُمْ مُتَواعِدُونَ غَداً وَ مُواكِلُونَ، وَ إنّا إن شاء اللّه بِكُمْ لاحِقُونَ اللّهُمَّ اغْفِر لأَهْلِ بَقيعِ الْغَرقَد».[3]
و جاء في حديث آخر نَصّ الكلمات بمايلي:
«السَّلامُ عَلَيْكُمْ أهْلِ الدِّيارِ مِنَ الْمُؤمِنينَ وَ الْمُسْلِمينَ وَ إنّا إن شاء اللّه بِكُمْ