responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 523

و أنّ محمدا- (صلى اللّه عليه و آله)- رسول اللّه، [و أنّك الخليفة من بعده‌] [1] و أنّ ما جاء به [النبيّ‌] [2] من عند ربّنا هو الحقّ، و أنّك خليفته حقّا، و وصيّه، و وارث علمه، فجزاك اللّه و جزاه عن الإسلام خيرا؛ ثمّ رجعوا إلى بلادهم مسلمين موحّدين. [3]

الحادي و العشرون و مائتان إخراجه- (عليه السلام)- ثمانين ناقة من الجبل ضمان رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-

338- الرواندي: عن [علي بن‌] [4] أبي حمزة الثمالي، عن عليّ بن الحسين، عن أبيه- (عليهما السلام)- قال: كان عليّ- (عليه السلام)- ينادي: من كان له عند رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- عدة أو دين فليأتني، فكان كلّ من أتاه يطلب دينا، أو عدة يرفع مصلّاه، فيجد ذلك [كذلك‌] [5] تحته فيدفعه إليه.

فقال الثاني للأوّل: ذهب هذا بشرف الدنيا [في هذا] [6] من دوننا، (فقال:) [7] فما الحيلة؟ فقال: لعلّك لو ناديت كما نادى هو كنت تجد [ذلك‌] [8] كما يجد [هو] [9]، إذ كان إنّما يقضي عن‌ [10] رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-، فنادى أبو بكر [كذلك‌] [11]، فعرف أمير المؤمنين- (عليه السلام)- الحال، فقال: أما إنّه سيندم على ما فعل.


[1] من البحار.

[2] من المصدر.

[3] الفضائل لشاذان: 130 و الروضة له: 19 و عنه البحار: 41/ 270 ح 24.

[4] من المصدر و البحار، و ليس فيهما: الثمالي.

[5] من المصدر.

[6] من المصدر و البحار، و كلمة «من» ليس في المصدر.

[7] ليس في المصدر.

[8] من المصدر و البحار.

[9] من المصدر و البحار.

[10] كذا في المصدر، و في الأصل: دين.

[11] من المصدر و البحار.

نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 523
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست