responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 514

[هذا] [1] من أجود الجواهر. فقال: لو أردناه لكان و لكن لا نريده، ثمّ رمى بالحصى فعادت كما كانت‌ [2].

قلت: قد تقدّم هذا الحديث و ما شاكله فيما تقدّم. [3]

الخامس عشر و مائتان طبعه- (عليه السلام)- في حصاة حبابة الوالبيّة

332- محمد بن يعقوب: عن عليّ بن محمد، عن أبي علي محمد ابن إسماعيل بن موسى بن جعفر، عن أحمد بن القاسم العجلي‌ [4]، عن أحمد بن يحيى المعروف [بكرد] [5]، عن محمد بن خداهي، عن عبد اللّه بن أيّوب، عن عبد اللّه بن هاشم‌ [6]، عن عبد الكريم بن عمرو الخثعمي‌ [7]، عن حبابة الوالبيّة [8]، قالت: رأيت أمير المؤمنين- (عليه السلام)- في شرطة الخميس و معه درّة لها سبّابتان يضرب بها بيّاعي‌ [9] الجرّي و المارماهي و الزمار [و الطافي‌] [10] و يقول لهم: يا بيّاعي مسوخ بني إسرائيل، و جند بني مروان، فقام إليه فرات بن أحنف، فقال: يا


[1] من المصدر و البحار.

[2] بصائر الدرجات: 375 ح 3.

[3] تقدّم مع تخريجاته في معجزة 178.

[4] كذا في المصدر و الكمال، و في الأصل: البجلي.

[5] من المصدر، و في الكمال: ببرد.

[6] كذا في الكافي و الأصل، و في البحار و الكمال: هشام.

[7] هو عبد الكريم بن عمرو بن صالح الخثعمي، مولاهم، كوفي، روى عن أبي عبد اللّه و أبي الحسن- (عليهما السلام)-، كان ثقة ثقة عينا، يلقّب كرّاما. «رجال النجاشي».

[8] عدّها الشيخ في رجاله في أصحاب الحسن و الباقر- (عليهما السلام)- و البرقي عدّها ممّن روى عن أمير المؤمنين- (عليه السلام)- و هي عاشت إلى أن لقت الإمام الرضا- (عليه السلام)-، و هي الّتي عاد إليها شبابها بإيماء الإمام السجّاد- (عليه السلام)- بالسبّابة. «معجم الرجال».

[9] كذا في المصدر و البحار، و في الأصل: بهما بيّاع.

[10] من البحار. و هو السمك الذي يموت في الماء فيعلو و يظهر و الزمير كما في البحار هو نوع من السمك له شوك ناتئ على ظهره.

نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست