responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 1  صفحه : 499

20/ 135

و فيها [نزل أيضا] قوله تعالى:

فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى‌

527- أَخْبَرَنَا عَقِيلُ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ زَبُورَا [1] بِبَغْدَادَ، بِبَابِ الشَّامِ، [قَالَ: أَخْبَرَنَا] عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ [قَالَ: أَخْبَرَنَا] أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ‌: أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِ‌ هُوَ وَ اللَّهِ مُحَمَّدٌ وَ أَهْلُ بَيْتِهِ، وَ الصِّرَاطُ: الطَّرِيقُ الْوَاضِحُ الَّذِي لَا عِوَجَ فِيهِ، وَ مَنِ اهْتَدى‌ فَهُمْ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ ص‌ [2]


[1]. وَ قَدْ ذَكَرَهُ الْخَطِيبُ بِلَا جَرْحٍ وَ لَا تَعْدِيلٍ- تَحْتَ الرقم: (825) مِنْ تَارِيخِ بَغْدَادَ: ج 2 ص 332 وَ قَالَ:

مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ أَبُو أَحْمَدَ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ زَبُورَا، سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ غَالِبٍ التَّمْتَامَ وَ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي الدُّنْيَا، وَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ كُزَالٍ وَ عَلِيَّ بْنَ خُلَيْدٍ الدِّمَشْقِيَّ وَ أَحْمَدَ بْنَ مُوسَى النَّجَّارَ.

رَوَى عَنْهُ أَبُو عَمْرِو بْنُ السِّمَاكِ، وَ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْعَسْكَرِيُّ وَ أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ. ثُمَّ قَالَ .... مَاتَ فِي سَنَةِ (330) ...

وَ ذَكَرَهُ أَيْضاً السَّمْعَانِيُّ فِي عُنْوَانِ: «الزَّبُورِيِّ» مِنْ كِتَابِ الْأَنْسَابِ كَمَا ذَكَرَهُ أَيْضاً فِي الْعُنْوَانِ الْمَذْكُورِ ابْنُ الْأَثِيرِ فِي كِتَابِ اللُّبَابِ: ج 2 ص 59 ط بيروت.

[2]. وَ رَوَاهُ الْبَحْرَانِيُّ مُرْسَلًا عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي الْبَابِ (129) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ الْمَرَامِ ص 405.

نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 1  صفحه : 499
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست