وقطعت الأسباب من كل ظالم * * * وقامت به أسراره والعلائق
يا نفس:
لا جرم أنه تعالى [2] تكفل في الدنيا بإصلاح أحوالك، فعلام كذبتيه بأفعالك؟ وأصبحت تتكالبين [3] على طلب [4] الدنيا تكالب المدهوش المستهتر، وأعرضت عن الآخرة إعراض المغرور المستحقر [5]، ما هذا من علامات من يتبع السنة، أو يبتغي الجنة.