responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب الغيبة للنعماني نویسنده : النعماني، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 32

ثم ما جاء في ذكر السفياني و أن أمره من المحتوم الكائن قبل قيام القائم ع.

ثم ما جاء في ذكر راية رسول الله ص و أنه لا ينشرها بعد يوم الجمل إلا القائم ع و صفتها.

ثم ما جاء في ذكر أحوال الشيعة عند خروج القائم ع و قبله و بعده.

ثم ما روي في أن القائم ع يستأنف دعاء جديدا و أن الإسلام بدأ غريبا و سيعود غريبا كما بدأ.

ثم ما روي في مدة ملك القائم ع بعد ظهوره.

ثم ما روي في ذكر إسماعيل بن أبي عبد الله ع و بطلان ما يدعيه المبطلون الذين هم عن السمع و العلم معزولون.

ثم ما روي في أن من عرف إمامه لم يضره تقدم هذا الأمر أم تأخر.

و نحن نسأل الله بوجهه الكريم و شأنه العظيم أن يصلي على الصفوة المنتجبين من خلقه و الخيرة من بريته و حبله المتين و عروته الوثقى التي‌ لَا انْفِصامَ لَها محمد و آله الطاهرين و أن يثبتنا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ فِي الْآخِرَةِ و أن يجعل محيانا و مماتنا و بعثنا على ما أنعم به علينا من دين الحق و موالاة أهله الذين خصهم بكرامته و جعلهم السفراء بينه و بين خلقه و الحجة على بريته و أن يوفقنا للتسليم لهم و العمل بما أمروا به و الانتهاء عما نهوا عنه و لا يجعلنا من الشاكين في شي‌ء من قولهم و لا المرتابين بصدقهم و أن يجعلنا من أنصار دينه مع وليه و الصادقين في جهاد عدوه حتى يجعلنا بذلك معهم و يكرمنا بمجاورتهم في جنات النعيم و لا يفرق بيننا و بينهم طرفة عين أبدا و لا أقل من ذلك و لا أكثر إنه جواد كريم‌

نام کتاب : كتاب الغيبة للنعماني نویسنده : النعماني، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 32
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست