توفي المحقق الكركي (رحمه اللّه) في ذي الحجة سنة 940 ه، و هذا هو المذكور في أغلب كتب التراجم و السير كتاريخ حسن بك روملو، و تاريخ جهانآرا، و روضات الجنات، و رياض العلماء، و مستدرك الوسائل، و نظام الأقوال، و أعيان الشيعة، و سفينة البحار، و غيرها من المصادر.
و قال الحر العاملي في أمل الأمل: أنه توفي سنة 937 ه، و قد زاد عمره على السبعين. [1]
و قال التفرشي في نقد الرجال: انه مات في شهر جمادى الأولى سنة 938 ه [2].
و قال ابن العودي: توفي مسموما ثاني عشر ذي الحجة سنة 945 ه، و هو في الغري على مشرفه السلام [3].
و الحق ما عليه الأكثر من مترجميه، و هو وفاته سنة 940 ه، لأنه الموافق لما