responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
نام کتاب : ثلاثيات الكليني نویسنده : ترمس العاملي، الشيخ أمين    جلد : 1  صفحه : 353
18 - علي بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي عبد الله (ع) قوله تعالى: * (وكنتم على شفا حفرة...) *... الخ [1]. * * * ج 5، ص 258، ح 877، وص 369، ح 1286، وص 467، ح 1632، وج 6، ص 191، ح 411 وغيرها. وتكرر - أيضا - كثيرا في (بصائر الدرجات) لسعد بن عبد الله الاشعري فلاحظه.

[1] الكافي: ج 8، ص 183، ح 208. هكذا جاء في روضة الكافي بطبعتيها - الحروفية والحجرية: ص 202 -، وفي مرآة العقول - الطبعة الحجرية - ج 4، ص 331، والوافي: - الطبعة الحجرية - مجلد 3، ج 14، ص 112، ب 38، وفي نسخة " ع ". ولكن السند غير تام، لوضوح عدم رواية " محمد بن خالد البرقي " عن الامام الصادق (ع).
[353]
18 - علي بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي عبد الله (ع) قوله تعالى: * (وكنتم على شفا حفرة...) *... الخ [1]. * * * ج 5، ص 258، ح 877، وص 369، ح 1286، وص 467، ح 1632، وج 6، ص 191، ح 411 وغيرها. وتكرر - أيضا - كثيرا في (بصائر الدرجات) لسعد بن عبد الله الاشعري فلاحظه. [1] الكافي: ج 8، ص 183، ح 208. هكذا جاء في روضة الكافي بطبعتيها - الحروفية والحجرية: ص 202 -، وفي مرآة العقول - الطبعة الحجرية - ج 4، ص 331، والوافي: - الطبعة الحجرية - مجلد 3، ج 14، ص 112، ب 38، وفي نسخة " ع ". ولكن السند غير تام، لوضوح عدم رواية " محمد بن خالد البرقي " عن الامام الصادق (ع). إذن، لابد من سقوط واسطة أو أكثر من السند بين " محمد " والامام (ع). والصحيح أن الساقط واسطتان، فقد أخرجه عن الكافي في تفسير البرهان: ج 1، ص 307، ذيل آية 103 من سورة آل عمران (3) وفبه: " علي بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن محمد بن سليمان، عن أبيه، عن أبي عبد الله (ع)... ". وكذلك في نسخة " ش ". وفي مرآة العقول - الطبعة الحجرية -: ج 4، ص 331، بعد أن حكم على الرواية بالارسال نقل عن بعض نسخ الكافي: وجود " محمد بن سليمان، عن أبيه ". ويدل على ذلك - أيضا - ما جاء في تفسير العياشي: ج 1، ص 194، ح 124، فإنه رواه عن " محمد بن سليمان البصري الديلمي، عن أبيه، عن أبي عبد الله (ع) ". (*)


نام کتاب : ثلاثيات الكليني نویسنده : ترمس العاملي، الشيخ أمين    جلد : 1  صفحه : 353
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
فرمت PDF شناسنامه فهرست