responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المزار نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 222
3 - وذكر (محمد بن أحمد) [1] بن داود القمي في كتابه (الزيارات) قال: أخبرني محمد بن علي بن الفضل قال: أخبرني علي بن الحسين بن يعقوب في [2] بني خزيمة قراءة عليه: قال: حدثني جعفر بن أحمد بن يوسف الاودي [3] قال: حدثنا علي بن (بزرج الخياط) [4] قال: حدثنا عمرو بن اليسع [5] قال: فال: حاءني وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: أنا أكرم على الله من يدعني في الارض أكثر من ثلاث، وهكذا عندنا حكم الائمة عليهم السلام، قال النبي صلى الله عليه وآله: لو مات نبي بالمشرق وما وصيه بالمغرب لجمع الله بينهما. وليست زيارتنا لمشاهدهم على انهم بها ولكن لشرف الموضع فكانت غيبة الاجسام فيها ولعبادة أيضا ندبنا إليها إلى آخر ما قال رحمه الله والله يعلم.

[1] في الاصل: أحمد بن محمد، والصحيح ما أثبتناه. وقال النجاشي في رجاله: 298: محمد بن أحمد بن داود بن علي أبو الحسن، شيخ هذه الطائفة وعالمها، وشيخ القميين في وقته وفقيههم، ورد بغداد وأقام بها، حدث وصنف كتبا منها كتاب المزار... مات سنة 378 ه‌. ودفن بمقابر قريش. وقال الشيخ الطوسي في الفهرست: 136، له كتب منها كتاب المزار الكبير، أخبرنا بكتبه ورواياته جماعة منهم الشيخ المفيد رحمه الله. وذكر كتابه (الزيارات) أغا بزرگ الطهراني في الذريعة: 12 / 78 وج 20 / 320. وراجع رجال العلامة الحلي: 162.
[2] في التهذيب: من. وأضاف في فرحة الغري: حي.
[3] في الاصل: جعفر بن أحمد بن يوسف الازدي. وفي التهذيب: جعفر بن محمد بن يوسف الازدي. وما أثبتناه من فرحة الغري وكتب الرجال. قال النجاشي: 95: جعفر بن محمد بن يوسف الاودي أبو عبد الله، شيخ من أصحابنا الكوفيين ثقة، روى عنه أبن محمد بن عقدة، له كتاب المناقب.
[4] في التهذيب: يزرج الخياط، وفي فرحة الغري: بدرج الجاحظ.
[5] في الاصل: عمر بن الشعبي، وفي التهذيب: عمرو، وما أثبتناه من فرحة الغري وكتب الرجال، قال النجاشي في رجاله: 221 والشيخ الطوسي في الفهرست: 112: عمرو بن اليسع كوفي، له كتاب، راجع رجال السيد الخوئي: 13 / 147.

نام کتاب : المزار نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست