[1]- ج 18، كتاب الصلاة، باب
فضل المساجد و آدابها و احكامها، ص 136، س 21. و قال بعد نقله« بيان- في القاموس:
القذى ما يقع في العين و في الشراب و قذيت عينه كرضى وقع فيها القذى و قال الكعل
بالكسر الضعف و النصيب و الحظ و التقدير بما يقذى عينا او يذر في العين كما في
الخبر الآخر مبالغة في كنس المساجد و ان كانت نظيفة، او ان لم يستوعب جميعها و كنس
قليلا منها يترتب عليه هذا الثواب».
[2]- ج 18، باب فضل المساجد
و آدابها و احكامها، ص 141، س 13« ثواب الأعمال عن محمّد بن على ماجيلويه، عن عمه
محمّد بن أبي القاسم، عن محمّد بن على الصيرفى، عن إسحاق بن يشكر و عن الكاهليّ،
عن الحكم، عن انس إلخ، و ذكر مثل ما في المتن ثمّ قال المحاسن عن محمّد بن على
مثله و فيه مكان عن انس، عن رجل، المقنع مرسلا مثله» و فيه بدل« سرج« اسرج».
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 18، كتاب
الصلاة، باب فضل المساجد و آدابها و احكامها، ص« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».«
بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
141، س 16 أقول: نقل هذه الأحاديث
عن ثواب الأعمال و فيه« صلاة في المسجد الأعظم مائة الف صلاة فلذا قال:« المحاسن
عن النوفليّ مثله و فيه صلاة في المسجد الأعظم مائة صلاة بيان الظاهر زيادة الالف
من الرواة او النسّاخ و ان كانت موجودة في أكثر النسخ و رواه الشيخ في يه عن
السكونى و فيه أيضا مائة صلاة و روى المفيد في المقنعة أيضا كذلك و على تقديره
المراد بالمسجد الأعظم المسجد الحرام و على تقدير عدمه المراد به جامع البلد و
لعلّ مسجد المحلة في زماننا بازاء مسجد القبيلة و المراد بمسجد السوق ما كان مختصا
باهله لا كل مسجد متصل بالسوق و ان كان جامعا او أحد المساجد الأربعة او مسجد
قبيلة.» اقول و فيه أيضا هذه الزيادة« و صلاة الرجل في بيته صلاة واحدة».
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 18، كتاب
الصلاة، باب فضل المساجد و آدابها و احكامها، ص« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».«
بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
141، س 16 أقول: نقل هذه الأحاديث
عن ثواب الأعمال و فيه« صلاة في المسجد الأعظم مائة الف صلاة فلذا قال:« المحاسن
عن النوفليّ مثله و فيه صلاة في المسجد الأعظم مائة صلاة بيان الظاهر زيادة الالف
من الرواة او النسّاخ و ان كانت موجودة في أكثر النسخ و رواه الشيخ في يه عن
السكونى و فيه أيضا مائة صلاة و روى المفيد في المقنعة أيضا كذلك و على تقديره
المراد بالمسجد الأعظم المسجد الحرام و على تقدير عدمه المراد به جامع البلد و
لعلّ مسجد المحلة في زماننا بازاء مسجد القبيلة و المراد بمسجد السوق ما كان مختصا
باهله لا كل مسجد متصل بالسوق و ان كان جامعا او أحد المساجد الأربعة او مسجد
قبيلة.» اقول و فيه أيضا هذه الزيادة« و صلاة الرجل في بيته صلاة واحدة».
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 18، كتاب الصلاة،
باب فضل المساجد و آدابها و احكامها، ص« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية
الحاشية من الصفحة الماضية»
141، س 16 أقول: نقل هذه الأحاديث
عن ثواب الأعمال و فيه« صلاة في المسجد الأعظم مائة الف صلاة فلذا قال:« المحاسن
عن النوفليّ مثله و فيه صلاة في المسجد الأعظم مائة صلاة بيان الظاهر زيادة الالف
من الرواة او النسّاخ و ان كانت موجودة في أكثر النسخ و رواه الشيخ في يه عن
السكونى و فيه أيضا مائة صلاة و روى المفيد في المقنعة أيضا كذلك و على تقديره
المراد بالمسجد الأعظم المسجد الحرام و على تقدير عدمه المراد به جامع البلد و
لعلّ مسجد المحلة في زماننا بازاء مسجد القبيلة و المراد بمسجد السوق ما كان مختصا
باهله لا كل مسجد متصل بالسوق و ان كان جامعا او أحد المساجد الأربعة او مسجد
قبيلة.» اقول و فيه أيضا هذه الزيادة« و صلاة الرجل في بيته صلاة واحدة».