[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
من رفع عنه القلم و نفى الحرج في الدين»( ص 83، س 29 و 31 و 35 و 37) قائلا بعد
الحديث الرابع:« بيان- الصدع- الاظهار و التبيين. و قال البيضاوى في قوله«
فَيَدْمَغُهُ» أى فيمحقه و انما استعار لذلك القذف و هو الرمى البعيد المستلزم
لصلابة المرمى و الدمغ الذي هو كسر الدماغ بحيث يشق غشاؤه المؤدى إلى زهوق الروح
تصويرا لإبطاله و مبالغة فيه؛ فاذا هو زاهق هالك. و الزهوق- ذهاب الروح و ذكره
لترشيح المجاز».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
من رفع عنه القلم و نفى الحرج في الدين»( ص 83، س 29 و 31 و 35 و 37) قائلا بعد
الحديث الرابع:« بيان- الصدع- الاظهار و التبيين. و قال البيضاوى في قوله«
فَيَدْمَغُهُ» أى فيمحقه و انما استعار لذلك القذف و هو الرمى البعيد المستلزم
لصلابة المرمى و الدمغ الذي هو كسر الدماغ بحيث يشق غشاؤه المؤدى إلى زهوق الروح
تصويرا لإبطاله و مبالغة فيه؛ فاذا هو زاهق هالك. و الزهوق- ذهاب الروح و ذكره
لترشيح المجاز».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
من رفع عنه القلم و نفى الحرج في الدين»( ص 83، س 29 و 31 و 35 و 37) قائلا بعد
الحديث الرابع:« بيان- الصدع- الاظهار و التبيين. و قال البيضاوى في قوله«
فَيَدْمَغُهُ» أى فيمحقه و انما استعار لذلك القذف و هو الرمى البعيد المستلزم
لصلابة المرمى و الدمغ الذي هو كسر الدماغ بحيث يشق غشاؤه المؤدى إلى زهوق الروح
تصويرا لإبطاله و مبالغة فيه؛ فاذا هو زاهق هالك. و الزهوق- ذهاب الروح و ذكره
لترشيح المجاز».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
من رفع عنه القلم و نفى الحرج في الدين»( ص 83، س 29 و 31 و 35 و 37) قائلا بعد
الحديث الرابع:« بيان- الصدع- الاظهار و التبيين. و قال البيضاوى في قوله«
فَيَدْمَغُهُ» أى فيمحقه و انما استعار لذلك القذف و هو الرمى البعيد المستلزم
لصلابة المرمى و الدمغ الذي هو كسر الدماغ بحيث يشق غشاؤه المؤدى إلى زهوق الروح
تصويرا لإبطاله و مبالغة فيه؛ فاذا هو زاهق هالك. و الزهوق- ذهاب الروح و ذكره لترشيح
المجاز».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 276