[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 2،« باب
النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى»( ص 83، س 31 و ص 82، س 14، و ص 83، س 31)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- أى إذا سمعتم الكلام في اللّه فاقتصروا على
التوحيد و نفى الشريك منبها على أنّه لا يجوز الكلام فيه و تبيين معرفته إلّا بسلب
التشابه و التشارك بينه و بين غيره، أو إذا جروا الكلام في الجسم و الصورة فقولوا
ذلك تنزيها له عما يقولون». أقول: و زاد فيه على آخر الحديث هذه العبارة« الواحد
الذي ليس كمثله شيء».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 2،« باب
النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى»( ص 83، س 31 و ص 82، س 14، و ص 83، س 31)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- أى إذا سمعتم الكلام في اللّه فاقتصروا على
التوحيد و نفى الشريك منبها على أنّه لا يجوز الكلام فيه و تبيين معرفته إلّا بسلب
التشابه و التشارك بينه و بين غيره، أو إذا جروا الكلام في الجسم و الصورة فقولوا
ذلك تنزيها له عما يقولون». أقول: و زاد فيه على آخر الحديث هذه العبارة« الواحد
الذي ليس كمثله شيء».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 2،« باب
النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى»( ص 83، س 31 و ص 82، س 14، و ص 83، س 31)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- أى إذا سمعتم الكلام في اللّه فاقتصروا على
التوحيد و نفى الشريك منبها على أنّه لا يجوز الكلام فيه و تبيين معرفته إلّا بسلب
التشابه و التشارك بينه و بين غيره، أو إذا جروا الكلام في الجسم و الصورة فقولوا
ذلك تنزيها له عما يقولون». أقول: و زاد فيه على آخر الحديث هذه العبارة« الواحد
الذي ليس كمثله شيء».
[4]- ج،« باب نفى الزمان و
المكان»( ص 104، س 15) قائلا بعد نقل مثله في باب معاني الأسماء و اشتقاقها( ص
156، س 21)« بيان- لعله من باب تفسير الشيء بلازمه فان معنى الإلهيّة يلزمه
الاستيلاء على جميع الأشياء؛ دقيقها و جليلها، و قيل: السؤال انما كان عن مفهوم
الاسم و مناطه فأجاب( ع) بأن الاستيلاء على جميع الأشياء مناط المعبودية بالحق لكل
شيء».
[5]- ج 19، كتاب القرآن،«
باب فضائل سورة الفاتحة و تفسيرها»،( ص 57، س 34).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 238