[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 15،
الجزء الأول،« باب في أن اللّه تعالى إنّما يعطى الدين الحق و الايمان و التشيع من
أحبه»( 157 س 19 و 20 و 22 و 24) قائلا في ذيل حديث فيه»« صفوته من خلقه»:« بيان
قال الجوهريّ: صفوة الشيء خالصه و محمّد صفوة اللّه من خلقه و مصطفاه قال أبو
عبيدة: يقال: له صفوة و صفوة مالى و صفوة مالى؛ فاذا نزعوا الهاء قالوا له صفو
مالى بالفتح لا غير».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 15،
الجزء الأول،« باب في أن اللّه تعالى إنّما يعطى الدين الحق و الايمان و التشيع من
أحبه»( 157 س 19 و 20 و 22 و 24) قائلا في ذيل حديث فيه»« صفوته من خلقه»:« بيان
قال الجوهريّ: صفوة الشيء خالصه و محمّد صفوة اللّه من خلقه و مصطفاه قال أبو
عبيدة: يقال: له صفوة و صفوة مالى و صفوة مالى؛ فاذا نزعوا الهاء قالوا له صفو
مالى بالفتح لا غير».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 15،
الجزء الأول،« باب في أن اللّه تعالى إنّما يعطى الدين الحق و الايمان و التشيع من
أحبه»( 157 س 19 و 20 و 22 و 24) قائلا في ذيل حديث فيه»« صفوته من خلقه»:« بيان
قال الجوهريّ: صفوة الشيء خالصه و محمّد صفوة اللّه من خلقه و مصطفاه قال أبو
عبيدة: يقال: له صفوة و صفوة مالى و صفوة مالى؛ فاذا نزعوا الهاء قالوا له صفو
مالى بالفتح لا غير».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 15،
الجزء الأول،« باب في أن اللّه تعالى إنّما يعطى الدين الحق و الايمان و التشيع من
أحبه»( 157 س 19 و 20 و 22 و 24) قائلا في ذيل حديث فيه»« صفوته من خلقه»:« بيان
قال الجوهريّ: صفوة الشيء خالصه و محمّد صفوة اللّه من خلقه و مصطفاه قال أبو
عبيدة: يقال: له صفوة و صفوة مالى و صفوة مالى؛ فاذا نزعوا الهاء قالوا له صفو
مالى بالفتح لا غير».
[5]- ج 15 الجزء الأول« باب
آخر في أن السلامة و الغنى في الدين»( ص 160؛ س 17) قائلا بعد نقل ما يقرب منه من
الكافي( و فيه بدل« فصبر حينا»« فصبر زمانا»): بيان-« فصبر زمانا» فى بعض النسخ«
فغبر زمان» أي مضى، و في بعضها فغبر زمانا أي مكث، في القاموس:« غبر غبورا- مكث و
ذهب؛ ضد» قوله( ع)« فلان ما فعل» أي كيف حاله؟ و لم« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
تأخر عن الحجّ؟« قال» أي بعض
الاصحاب او الراوي.« فجعل» أي شرع بعض المعارف« يضجع الكلام» أى يخفضه أو يقصر و
لا يصرح بالمقصود و يشير به الى سوء حاله لئلا يغتم الامام( ع) بذلك كما هو الشائع
في مثل هذا المقام؛ قال في القاموس: أضجعت الشيء- أخفضته، و ضجع في الامر تضجيعا-
قصر.« فظن» فى بعض النسخ« يظن» و هو أظهر« أن ما يعنى»« أن» بفتح الهمزة و« ما»
موصولة و هي اسم أن كقوله تعالى« وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ» أو ما
كافة مثل قوله:
« أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ»* و عند الزمخشريّ أنّه يفيد الحصر كالمكسور فعلى الأول مفعول«
يعنى» و هو عائد ما محذوف و تقديره أن ما يعنيه و« الميسرة» خبر أن و على الثاني
المسيرة« مفعول».« يعنى» و على التقديرين المستتر في« يعنى» راجع الى الامام( ع)«
كما تحب» أي على أحسن الأحوال« فقال:
هو و اللّه الغنى» أقول: تعريف
الخبر باللام المفيد للحصر و تأكيده بالقسم للتنبيه على أن الغنى الحقيقي ليس الا
الغنى الأخروى الحاصل بسلامة الدين كما روى عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أنّه
قال: الفقر هو الموت الأحمر، فقيل له: الفقر من الدينار و الدرهم؟- فقال: لا، و
لكن من الدين».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 217