[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
البدع و الرأى و المقائيس»( ص 161، س 31، و ص 166، س 29 و ص 163، س 23) قائلا بعد
الحديث الثاني: و فيه بدل« يعنى»« و يعبر»« بيان- قوله( ع)« يكاد» من الكيد بمعنى
المكر و الخدعة و الحرب، و يحتمل أن يكون المراد: يكاد أن يزول بها الايمان و
قوله( ع)« و يعبر عن الضعفاء» أي يتكلم من جانب الضعفاء العاجزين عن دفع الفتن و
الشبه الحادثة في الدين» أقول: اكتفى المجلسيّ( ره) في البحار من طريقى الحديث
الأول بالسند الأول فقط.
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
البدع و الرأى و المقائيس»( ص 161، س 31، و ص 166، س 29 و ص 163، س 23) قائلا بعد
الحديث الثاني: و فيه بدل« يعنى»« و يعبر»« بيان- قوله( ع)« يكاد» من الكيد بمعنى
المكر و الخدعة و الحرب، و يحتمل أن يكون المراد: يكاد أن يزول بها الايمان و
قوله( ع)« و يعبر عن الضعفاء» أي يتكلم من جانب الضعفاء العاجزين عن دفع الفتن و
الشبه الحادثة في الدين» أقول: اكتفى المجلسيّ( ره) في البحار من طريقى الحديث
الأول بالسند الأول فقط.
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
البدع و الرأى و المقائيس»( ص 161، س 31، و ص 166، س 29 و ص 163، س 23) قائلا بعد
الحديث الثاني: و فيه بدل« يعنى»« و يعبر»« بيان- قوله( ع)« يكاد» من الكيد بمعنى
المكر و الخدعة و الحرب، و يحتمل أن يكون المراد: يكاد أن يزول بها الايمان و
قوله( ع)« و يعبر عن الضعفاء» أي يتكلم من جانب الضعفاء العاجزين عن دفع الفتن و
الشبه الحادثة في الدين» أقول: اكتفى المجلسيّ( ره) في البحار من طريقى الحديث
الأول بالسند الأول فقط.
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
البدع و الرأى و المقائيس»( ص 161، س 31، و ص 166، س 29 و ص 163، س 23) قائلا بعد
الحديث الثاني: و فيه بدل« يعنى»« و يعبر»« بيان- قوله( ع)« يكاد» من الكيد بمعنى
المكر و الخدعة و الحرب، و يحتمل أن يكون المراد: يكاد أن يزول بها الايمان و
قوله( ع)« و يعبر عن الضعفاء» أي يتكلم من جانب الضعفاء العاجزين عن دفع الفتن و
الشبه الحادثة في الدين» أقول: اكتفى المجلسيّ( ره) في البحار من طريقى الحديث
الأول بالسند الأول فقط.
[5]- ج 1،« باب البدع و
الرأى و المقائيس»( ص 166، س 36) و فيه بدل« كلام اللّه»« كتاب اللّه» أ قائلا
بعده« بيان« الحجى» كالى- العقل و« الضغث»- قطعة من حشيش مختلطة الرطب باليابس، و
قوله« سبقت لهم من اللّه المحسنى» أي العاقبة الحسنى أو المشية الحسنى في سابق
علمه و قضائه.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 208