responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 206

61 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شُبْرُمَةَ قَالَ: مَا أَذْكُرُ حَدِيثاً سَمِعْتُهُ مِنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِلَّا كَادَ يَتَصَدَّعُ قَلْبِي قَالَ قَالَ أَبِي عَنْ جَدِّي عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ ابْنُ شُبْرُمَةَ وَ أُقْسِمُ بِاللَّهِ مَا كَذَبَ أَبُوهُ عَلَى جَدِّهِ وَ لَا كَذَبَ جَدُّهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ عَمِلَ بِالْمَقَايِيسِ فَقَدْ هَلَكَ وَ أَهْلَكَ وَ مَنْ أَفْتَى النَّاسَ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ النَّاسِخَ وَ الْمَنْسُوخَ وَ الْمُحْكَمَ وَ الْمُتَشَابِهَ فَقَدْ هَلَكَ وَ أَهْلَكَ‌[1].

62 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ أَبَانٍ الْأَحْمَرِ عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي رَجَاءٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: مَا عَلِمْتُمْ فَقُولُوا وَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَقُولُوا اللَّهُ أَعْلَمُ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَنْزِعُ بِالْآيَةِ مِنَ الْقُرْآنِ يَخِرُّ فِيهَا أَبْعَدَ مِنَ السَّمَاءِ[2].

63 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الْهَيْثَمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا سُئِلَ الرَّجُلُ مِنْكُمْ عَمَّا لَا يَعْلَمُ فَلْيَقُلْ لَا أَدْرِي وَ لَا يَقُلْ اللَّهُ أَعْلَمُ فَيُوقِعَ فِي قَلْبِ صَاحِبِهِ شَكّاً وَ إِذَا قَالَ الْمَسْئُولُ لَا أَدْرِي فَلَا يَتَّهِمُهُ السَّائِلُ‌[3].

64 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ع قَالَ: لِلْعَالِمِ إِذَا سُئِلَ عَنْ شَيْ‌ءٍ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُهُ أَنْ يَقُولَ اللَّهُ أَعْلَمُ وَ لَيْسَ لِغَيْرِ الْعَالِمِ أَنْ يَقُولَ ذَلِكَ‌[4].

65 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي‌


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 1،« باب النهى عن القول بغير علم»( ص 101، س 4 و 7 و 10) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان- في الكافي« لينزع الآية من القرآن» و« الخرور» السقوط من علو الى سفل، أى يبعد من رحمة اللّه بأبعد ممّا بين السماء و الأرض، أو يتضرر في آخرته بأكثر ممّا يتضرر الساقط من هذا البعد في دنياه، أو يبعد عن مراد اللّه فيها بأكثر من ذلك البعد من قبيل تشبيه المعقول بالمحسوس».

أقول: فى بعض النسخ بدل« لينزع»« لينتزع» و بدل« بالآية»« آية» و بدل« يخر فيها»« يحرفها».

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 1،« باب النهى عن القول بغير علم»( ص 101، س 4 و 7 و 10) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان- في الكافي« لينزع الآية من القرآن» و« الخرور» السقوط من علو الى سفل، أى يبعد من رحمة اللّه بأبعد ممّا بين السماء و الأرض، أو يتضرر في آخرته بأكثر ممّا يتضرر الساقط من هذا البعد في دنياه، أو يبعد عن مراد اللّه فيها بأكثر من ذلك البعد من قبيل تشبيه المعقول بالمحسوس».

أقول: فى بعض النسخ بدل« لينزع»« لينتزع» و بدل« بالآية»« آية» و بدل« يخر فيها»« يحرفها».

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 1،« باب النهى عن القول بغير علم»( ص 101، س 4 و 7 و 10) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان- في الكافي« لينزع الآية من القرآن» و« الخرور» السقوط من علو الى سفل، أى يبعد من رحمة اللّه بأبعد ممّا بين السماء و الأرض، أو يتضرر في آخرته بأكثر ممّا يتضرر الساقط من هذا البعد في دنياه، أو يبعد عن مراد اللّه فيها بأكثر من ذلك البعد من قبيل تشبيه المعقول بالمحسوس».

أقول: فى بعض النسخ بدل« لينزع»« لينتزع» و بدل« بالآية»« آية» و بدل« يخر فيها»« يحرفها».

[4]- ج 1« باب النهى عن القول بغير علم»( س 101؛ س 11) قائلا بعده:« بيان- لا ينافى الخبر السابق، لأن الظاهر أن الخبر السابق مخصوص بغير العالم على أنّه يمكن أن يخص ذلك بمن يتهمه السائل بالضنة عن الجواب إذا قال:« اللّه اعلم» أقول: يريد( ره) بالخبر السابق الحديث الذي سبقه هنا فانه( ره) نقلهما في البحار كذلك( أى على ترتيب النقل في هذا الكتاب).

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست