[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 101، س 4 و 7 و 10) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-
في الكافي« لينزع الآية من القرآن» و« الخرور» السقوط من علو الى سفل، أى يبعد من
رحمة اللّه بأبعد ممّا بين السماء و الأرض، أو يتضرر في آخرته بأكثر ممّا يتضرر
الساقط من هذا البعد في دنياه، أو يبعد عن مراد اللّه فيها بأكثر من ذلك البعد من
قبيل تشبيه المعقول بالمحسوس».
أقول: فى بعض النسخ بدل« لينزع»«
لينتزع» و بدل« بالآية»« آية» و بدل« يخر فيها»« يحرفها».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 101، س 4 و 7 و 10) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-
في الكافي« لينزع الآية من القرآن» و« الخرور» السقوط من علو الى سفل، أى يبعد من
رحمة اللّه بأبعد ممّا بين السماء و الأرض، أو يتضرر في آخرته بأكثر ممّا يتضرر
الساقط من هذا البعد في دنياه، أو يبعد عن مراد اللّه فيها بأكثر من ذلك البعد من
قبيل تشبيه المعقول بالمحسوس».
أقول: فى بعض النسخ بدل« لينزع»«
لينتزع» و بدل« بالآية»« آية» و بدل« يخر فيها»« يحرفها».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 101، س 4 و 7 و 10) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-
في الكافي« لينزع الآية من القرآن» و« الخرور» السقوط من علو الى سفل، أى يبعد من
رحمة اللّه بأبعد ممّا بين السماء و الأرض، أو يتضرر في آخرته بأكثر ممّا يتضرر
الساقط من هذا البعد في دنياه، أو يبعد عن مراد اللّه فيها بأكثر من ذلك البعد من
قبيل تشبيه المعقول بالمحسوس».
أقول: فى بعض النسخ بدل« لينزع»«
لينتزع» و بدل« بالآية»« آية» و بدل« يخر فيها»« يحرفها».
[4]- ج 1« باب النهى عن
القول بغير علم»( س 101؛ س 11) قائلا بعده:« بيان- لا ينافى الخبر السابق، لأن
الظاهر أن الخبر السابق مخصوص بغير العالم على أنّه يمكن أن يخص ذلك بمن يتهمه
السائل بالضنة عن الجواب إذا قال:« اللّه اعلم» أقول: يريد( ره) بالخبر السابق
الحديث الذي سبقه هنا فانه( ره) نقلهما في البحار كذلك( أى على ترتيب النقل في هذا
الكتاب).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 206