تم
كتاب الصفوة و النور و الرحمة من المحاسن بحمد الله و منه و صلى الله على محمد و
آله
[1] ( 1 و 2)- ج 7،« باب ذمّ
مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 25 و 21) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان-« فضلا» كأنّه من قبيل الاكتفاء اي فضلا عن غيرها من العبادات، أو يعد الترك
فضلا، أو يتركها للفضل، و الأول أظهر كقولهم لا يترك درهما فضلا عن دينار، و قيل
انتصابه على المصدر و التقدير فقد ملك درهم يفضل عن فقد ملك دينار، و قال العلامة
في شرح المفتاح: اعلم ان« فضلا» يستعمل في موضع يستبعد فيه الادنى و يراد به
استحالة ما فوقه و لهذا يقع بين كلامين متغايرى المعنى و أكثر استعماله أن يجىء
بعد نفى» و قوله« و أعظم كلام الراوي» أي عد«( ع) ذلك عظيما».
[2] ( 1 و 2)- ج 7،« باب ذمّ
مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 25 و 21) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان-« فضلا» كأنّه من قبيل الاكتفاء اي فضلا عن غيرها من العبادات، أو يعد الترك
فضلا، أو يتركها للفضل، و الأول أظهر كقولهم لا يترك درهما فضلا عن دينار، و قيل
انتصابه على المصدر و التقدير فقد ملك درهم يفضل عن فقد ملك دينار، و قال العلامة
في شرح المفتاح: اعلم ان« فضلا» يستعمل في موضع يستبعد فيه الادنى و يراد به
استحالة ما فوقه و لهذا يقع بين كلامين متغايرى المعنى و أكثر استعماله أن يجىء
بعد نفى» و قوله« و أعظم كلام الراوي» أي عد«( ع) ذلك عظيما».
[3]- هذا الحديث لم أظفر به
في البحار فان ظفرت به أشر إليه في آخر الكتاب ان شاء اللّه تعالى.
[4] ( 4 و 5)- ج 9،« باب حبّه و
بغضه اي أمير المؤمنين عليه السلام»( ص 414، س 18 و 20) و أيضا الحديث الثاني فقط
ج 7،« باب ذمّ مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 37) و أيضا ج 15، الجزء
الثالث،« باب كفر المخالفين و النصاب و ما يناسب ذلك»( ص 13، س 32).
[5] ( 4 و 5)- ج 9،« باب حبّه و
بغضه اي أمير المؤمنين عليه السلام»( ص 414، س 18 و 20) و أيضا الحديث الثاني فقط
ج 7،« باب ذمّ مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم»( ص 409، س 37) و أيضا ج 15، الجزء
الثالث،« باب كفر المخالفين و النصاب و ما يناسب ذلك»( ص 13، س 32).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 186