[1]- ج 15، كتاب العشرة« باب
الغيبة»( ص 187، س 36). اقول: رواه أيضا في باب من أخاف مؤمنا أو ضربه أو آذاه( ص
163، س 4) من الكافي و في آخره هذه الزيادة« فلا يقبله الشيطان» و أورد( ره) له
بيانا طويلا فمن أراد فليطلبه من هناك.
[2]- ج 15، كتاب العشرة،«
باب من أخاف مؤمنا أو ضربه او آذاه»( ص 157، س 26). اقول: نقله أيضا في الباب( ص
158، س 14) من الكافي قائلا بعد نقله:« بيان- قال في النهاية: الشطر- النصف، و منه
الحديث« من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة» قيل: هو أن يقول:« اق» فى« اقتل» كما
قال( ص):« كفى بالسيف شا» يريد شاهدا. و في القاموس:
الشطر- نصف الشيء و جزؤه. و
أقول: يحتمل أن يكون كناية عن قلة الكلام، او كان يقول:
نعم، مثلا في جواب من قال: اقتل
زيدا، و كأنّ« بين العينين» كناية عن الجبهة».