responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والألقاب نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 40

طالب (ع)فقال بعضهم اولي الامر هم امراء السرايا وقال بعضهم هم العلماء وقال بعضهم هم القوام على الناس والآمرون بالمعروف الناهون عن المنكر. وقال بعضهم هم امير المؤمنين علي بن ابى طالب والائمة من ذريته (عليهم السلام) فسألنا الفرقة الاولى فقلنا لهم أليس علي بن أبى طالب (ع)من امراء السرايا؟ فقالوا بلى إلى آخر ما افاد.

(أبوجعفر الطوسى)

انظر الشيخ.

(أبوالجوزاء)

الربعي هو أوس بن خالد قال جاورت ابن عباس في داره اثنتي عشرة. ما في القرآن آية إلا وقد سألته عنها وخرج مع ابن الاشعث فقتل بدير الجماجم سنة 83 كذا في المعارف لابن قتيبة.

(أبوجهل)

عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي، كان من اشد الناس عداوة للنبي قتل يوم بدر كافرا واخباره مع النبي وكثرة اذاه إياه مشهور وروي ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال فيه ان هذا اعتى على الله عزوجل من فرعون، ان فرعون لما ايقن بالهلاك وحد الله وان هذا لما ايقن بالهلاك دعا باللات والعزى.

وعمه الوليد بن المغيرة: كان شيخا كبيرا مجربا من دهاة العرب يتحاكمون اليه في الامور وينشدونه الاشعار فما اختاره من الشعر كان مختارا، وهو احد المستهزئين الخمس الذى كفى الله شرهم، وكان له عبيد عشرة عند كل عبد الف دينار يتجر بها وملك القنطار، وهو الذي قالت له قريش يا ابا عبد شمس ما هذا الذي يقول محمد (صلى الله عليه وآله) اسحر ام كهانة ام خطب؟ فقال دعوني اسمع كلامه فدنا من رسول الله وهو جالس في الحجر فقال يا محمد انشدنى شعرك فقال ما هو بشعر ولكنه كلام الله الذي به بعث انبياءه ورسله فقال اتل فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم فلما سمع الرحمن استهزأ منه وقال تدعو إلى رجل باليمامة يسمى الرحمن قال لا ولكنى ادعو إلى الله وهو

نام کتاب : الكنى والألقاب نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست