responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكنى والألقاب نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 142

فروي ان التقية ترس المؤمن ولا ايمان لمن لا تقية له وان تسعة اعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له.

وقال الصادق (عليه السلام): عليكم يالتقية فانه ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه ليكون سجيته مع من يحذره، وعنه (ع)لو قلت ان تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا والتقية في كل شئ حتى يبلغ الدم فاذا بلغ الدم فلا تقية، وعنه (ع)قال: كلما تقارب هذا الامر كان اشد للتقية، وقال لنعمان ابن سعيد: من استعمل التقية في دين الله فقد تسنم الذروة العليا من العز وان عز المؤمن في حفظ لسانه ومن لم يملك لسانه ندم.

قال الرضا " ع ": لا دين لمن لا ورع له ولا ايمان لمن لا تقية له ان اكرمكم عند الله اعملكم بالتقية قبل خروج قائمنا فمن تركها قبل خروج قائمنا فليس منا.

توفى الشيخ ابوالقاسم (ره) في شعبان سنة 326 (شكو) وقبره ببغداد في سوق العطارين يزار، وتقدم في ابوسهل النوبختي الكلام في نوبخت.

(أبوالقاسم الزعفرانى)

انظر الزعفرانى.

(أبوالقاسم الفندرسكى)

انظر الفندرسكى.

(أبوالقاسم القمى)

ابن المولى محمد حسن الجيلانى المعروف بالميرزا القمي لتوطنه في دارا الايمان قم حرم الائمة (ع)العالم الكامل الفاضل المحقق المدقق رئيس العلماء الاعلام ومولى فضلاء الاسلام شيخ الفقهاء المتبحرين وملاذ علماء المجتهدين احد اركان الدين والعلماء الربانيين مسهل سبيل التدقيق والتحقيق مبين قوانين الاصول ومناهج الفروع كما هو به حقيق.

نام کتاب : الكنى والألقاب نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست